هي أنباء غير مؤكدة لكنها قوية كما أشارت لذلك منابر إعلامية وطنية في الساعات القليلة الماضية، وذلك باقتراح “محمد الدرهم” ليعوض “أخنوش” على رأس وزارة الفلاحة، التي كان يتحمل مسؤوليتها الأخير باسم حزب “الأحرار”.
وحسب الأنباء الرائجة، فهذا الخبر لم تعلن عليه الجهات الرسمية، ويشاع، أن الجهة التي اقترحت الشخصية الصحراوية المعروفة لتعويض “أخنوش”، دعت إلى دخول “الدرهم” إلى الحكومة من باب حزب “الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية”.
ولم يرد أي تعليق عن هذه الأنباء الرائجة من جهة رسمية ويبقى الأمر سابقا لأوانه إلى حين الإعلان عن حكومة العثماني2.
ويمكن اعتبار كل ما يتم ترويجه حول حكومة “العثماني2” لا أساس له من الصحة، ويدخل في خانة الإشاعة المسربة عن قصد، ما دام لم يتم الإعلان بشكل رسمي عن فحوى المشاورات.
ومن المرتقب، أن يبدأ “سعد الدين العثماني” رئيس الحكومة، مشاوراته الثنائية في هذه الأيام لإخراج الحكومة الثانية.
فعلا هذه “البنايات” كان لها دور تاريخي لا أحد يمكنه ان ينكره . لكن يبقى السؤال المطروح هو:لماذا آلت المدرسة إلى هذه الوضعية ؟من المسؤول عن هكذا وضع لمدارسنا؟
الجواب واضح جدا وقد سبق وأشار إلي رئيس الحكومة السابق في تصريحه الشهير: حان الوقت لترفع الدولة يدها عن قطاعي الصحة والتعليم.
وهذا مؤسف حقا
فعلا هذه “البنايات” كان لها دور تاريخي لا أحد يمكنه ان ينكره . لكن يبقى السؤال المطروح هو:لماذا آلت المدرسة إلى هذه الوضعية ؟من المسؤول عن هكذا وضع لمدارسنا؟
الجواب واضح جدا وقد سبق وأشار إلي رئيس الحكومة السابق في تصريحه الشهير: حان الوقت لترفع الدولة يدها عن قطاعي الصحة والتعليم.
وهذا مؤسف حقا