وكان بنصالح الذي يبلغ من العمر 40 سنة عضوا نشيطا داخل عدد من مجموعات العمل والترافع والتعبئة حول قضايا حقوق الإنسان والحريات، في المغرب وعلى الصعيد الإقليمي والدولي.
وفي سنة 2005، ترأس منير بنصالح، بشكل مشترك، مؤتمر جمعية مهندسي المدرسة المحمدية للمهندسين.
ومن 2006 إلى 2018، تقلد بنصالح مناصب مختلفة من المسؤولية داخل المنظمة المغربية لحقوق الإنسان.
وفي سنة 2013، أحدث جمعية « أنفاس ديمقراطية » التي شغل منصب رئيسها إلى حدود سنة 2018.
وشعل بنصالح، أيضا، منصب عضو باللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالدار البيضاء-سطات من 2011 إلى 2018.
وأنجز السيد بنصالح عددا من المقالات والدراسات، حيث وقع سنة 2012 كتابا يحمل عنوان « شبكات التواصل الاجتماعي والثورات العربية »، وفي سنة 2019 مؤلفا حول « نمذجة سكة المعلومات .. الطريق نحو سكة التحديث ».
و منير بنصالح متزوج وأب لطفلة.