تفاقم معاناة ساكنة جهة درعة تافيلالت مع نقص كمية “الدقيق المدعم” والملف يصل البرلمان
هوية بريس-متابعة
وجه؛ النائب البرلماني؛ عبد الله العمري، سؤالا كتابيا؛ لوزير الإقتصاد والمالية؛ حول التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل توفير وتعميم الدقيق المدعم بجهة درعة تافيلالت.
وكشف العمري أن ساكنة الجهة عامة وإقليم الرشيدية خاصة، تعاني من نقص كبير في كمية الدقيق المدعم المخصص لساكنة الإقليم، فضلا عن ذلك تشتكي الأسر المستفيدة من ضعف جودة المنتج.
وفي ذات السياق، أشار البرلماني عن حزب البام إلى أن ساكنة إقليم الرشيدية التي تشكل 20% من مجموع ساكنة الجهة، تطالب برفع الكمية المخصصة لها من الدقيق المدعم، وتوفير معايير الجودة في هذه المادة الحيوية؛ من أجل ضمان استفادتها بشكل عادل من هذه المادة إسوة بساكنة باقي الأقاليم.