سبحانك هذا بهتان عظيم
صار السلفيون بقدرة قادر هم( المحرضون على القتل والإغتيال ) و( الداعون إلى تصفية من خالفهم ) رمتني بدائها وانسلت أبعد كل هذه الحملات التي حملناها عليكم بسبب تكفيركم للمجتماعات تبعا (أعمى ) لمشايخكم جئتم اليوم ترموننا بأدوائكم التي حاربناكم من أجلها راجع نفسك أيها المعلق المسكين فكلماتك هذه التي لفظتها قد لا تسرك بين يدي الله جل وعلا واحذر أن ترمي الأبرياء ببهتان ليس فيهم فإن لهم ربا يدافع عن الذين آمنوا .فاتق الله ربك في نفسك لا تهلكها فدى لأطماع آخرين وأنت لا تدري والله المستعان
أرى لك لسانا يلفح سما لاذعا نابعا من حقد دفين أصله الجهل أو الحول في الفهم لا أدري وقد يجتمعان فيك لله الأمر من قبل ومن بعد
التيار المدخلي الجامي ومن قبل الوهابي لما تطعنون في اهل السنة الرافضين لتورات والخروج على الحكام وتتركون الكلام على جماعات الضلال التي تسببت في هذه الكوارث في سورية وليبيا الإخوان المسلمون وشيوخهم التكفيريون سافكوا دماء المسلمين تتركوهم وتناصروهم لماذا لا تقولون الفكر القرضاوي او القرني او وجدي غنيم وسلمان ة والعوضي هؤلاء هم اعداء الشعوب ومشعلوا الثورات وانتم تطبلون لهم وعند الله تجتمع الخصوم
شئتم أم أبيتم أيها الخوارج المبتدعة عقيدتنا التي ندين الله بها هي: السمع والطاعة لحكامنا في غير معصصية الله، وعدم الحروج عليهم، وإن جاروا وظلموا، ما دامت الصلاة تقام فينا، وأن من النصح لهم الدعاء لهم لا الدعاء عليهم، وأن من خالف هذا فحكمه أنه مبتدع ضال كما قرر ذلك علماء السن، وهذا نص الإمام أحمد في أصول السنة: (ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين وقد كانوا الناس اجتمعوا عليه وأقروا له بالخلافة بأي وجه كان -بالرضا أو الغلبة- فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين، وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن مات الخارج عليه مات ميتةً جاهليةً، ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه لأحد من الناس، فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق).
وأما اتهاماتكم تلك فالله هو سبحانه وتعالى هو من سيدافع عن الحق وأهله الملتزمين به.
خوارج مبتدعة ماذا نصنع لكم. أقزام أمام السنة.
السلفية ولله الحمد دعوة الفطرة، والناس يقبلونها بفطرتهم إذا لم يحل بينهم وبينها شبهات أهل الزيغ والعناد وأهل البدع والفساد.والسلفيون لهم ظهور حيثما كانوا، لأنهم معتصمون بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومتبعون لما كان عليه السلف الصالح.
وما جاء في هذا التقرير البائس ما هو إلا تعبير عن التزلزل العظيم الذي حصل لأهل البدع والأهواء وعلى رأسهم فرقة الإخوان المسلمين وما تفرع عنها من الخوارج التكفيريين.فلا زالت ضربات المنجنيق السلفي(المدخلي) تسقط على رؤوس أهل البدع والضلال، تقصمها وتهدم لهم ما بنوه. فلله درهم، وأمتع الله برؤيتهم ولقياهم، وأبقاهم شوكة في حلوق كل حزبي إخواني تكفيري مبتدع.
ما أخطر الإستبداد عندما يبرر بالنصوص الشرعية والفتاوى الدينية، وما أشقى المسلمين عندما يتحول الدين الذي جاء لتحرير العالمين وتخييب الجبابرة المعاندين إلى حارس أمين ومنافح مكين عن اللصوص المحترفين في سرقة آمال الشعوب وطموحاتها. إن سدنة الإستبداد السياسي باسم الدين يغتالون كل ما ناضلت من أجله الشعوب لتحصل على حريتها فلا يمتطي ظهرها إلا من ترضاه. إن ما عند الشعوب الحرة من الضمانات السياسية خير مما عند سدنة آمون وهبل من الفقه الأعوج الذي جعلوه عنوان أهل السنة والجماعة، إن العالم الذي عانى من ويلات الجبابرة لا يمكن ان يلتفة إلى دين يبشر أصحابه الناس بالوثنية السياسية والفرعونية الحاكمة بعد أن عافاه الله منها .
سبحانك هذا بهتان عظيم
صار السلفيون بقدرة قادر هم( المحرضون على القتل والإغتيال ) و( الداعون إلى تصفية من خالفهم ) رمتني بدائها وانسلت أبعد كل هذه الحملات التي حملناها عليكم بسبب تكفيركم للمجتماعات تبعا (أعمى ) لمشايخكم جئتم اليوم ترموننا بأدوائكم التي حاربناكم من أجلها راجع نفسك أيها المعلق المسكين فكلماتك هذه التي لفظتها قد لا تسرك بين يدي الله جل وعلا واحذر أن ترمي الأبرياء ببهتان ليس فيهم فإن لهم ربا يدافع عن الذين آمنوا .فاتق الله ربك في نفسك لا تهلكها فدى لأطماع آخرين وأنت لا تدري والله المستعان
أرى لك لسانا يلفح سما لاذعا نابعا من حقد دفين أصله الجهل أو الحول في الفهم لا أدري وقد يجتمعان فيك لله الأمر من قبل ومن بعد
التيار المدخلي الجامي ومن قبل الوهابي لما تطعنون في اهل السنة الرافضين لتورات والخروج على الحكام وتتركون الكلام على جماعات الضلال التي تسببت في هذه الكوارث في سورية وليبيا الإخوان المسلمون وشيوخهم التكفيريون سافكوا دماء المسلمين تتركوهم وتناصروهم لماذا لا تقولون الفكر القرضاوي او القرني او وجدي غنيم وسلمان ة والعوضي هؤلاء هم اعداء الشعوب ومشعلوا الثورات وانتم تطبلون لهم وعند الله تجتمع الخصوم
شئتم أم أبيتم أيها الخوارج المبتدعة عقيدتنا التي ندين الله بها هي: السمع والطاعة لحكامنا في غير معصصية الله، وعدم الحروج عليهم، وإن جاروا وظلموا، ما دامت الصلاة تقام فينا، وأن من النصح لهم الدعاء لهم لا الدعاء عليهم، وأن من خالف هذا فحكمه أنه مبتدع ضال كما قرر ذلك علماء السن، وهذا نص الإمام أحمد في أصول السنة: (ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين وقد كانوا الناس اجتمعوا عليه وأقروا له بالخلافة بأي وجه كان -بالرضا أو الغلبة- فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين، وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن مات الخارج عليه مات ميتةً جاهليةً، ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه لأحد من الناس، فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق).
وأما اتهاماتكم تلك فالله هو سبحانه وتعالى هو من سيدافع عن الحق وأهله الملتزمين به.
خوارج مبتدعة ماذا نصنع لكم. أقزام أمام السنة.
السلفية ولله الحمد دعوة الفطرة، والناس يقبلونها بفطرتهم إذا لم يحل بينهم وبينها شبهات أهل الزيغ والعناد وأهل البدع والفساد.والسلفيون لهم ظهور حيثما كانوا، لأنهم معتصمون بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومتبعون لما كان عليه السلف الصالح.
وما جاء في هذا التقرير البائس ما هو إلا تعبير عن التزلزل العظيم الذي حصل لأهل البدع والأهواء وعلى رأسهم فرقة الإخوان المسلمين وما تفرع عنها من الخوارج التكفيريين.فلا زالت ضربات المنجنيق السلفي(المدخلي) تسقط على رؤوس أهل البدع والضلال، تقصمها وتهدم لهم ما بنوه. فلله درهم، وأمتع الله برؤيتهم ولقياهم، وأبقاهم شوكة في حلوق كل حزبي إخواني تكفيري مبتدع.
إلى صاحب التعليق رقم 3
نقول له هل خروج الحسين بن علي على يزيد بن معاوية يعتبر شق عصا المسلمين ، وخالف أمر جده رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما أخطر الإستبداد عندما يبرر بالنصوص الشرعية والفتاوى الدينية، وما أشقى المسلمين عندما يتحول الدين الذي جاء لتحرير العالمين وتخييب الجبابرة المعاندين إلى حارس أمين ومنافح مكين عن اللصوص المحترفين في سرقة آمال الشعوب وطموحاتها. إن سدنة الإستبداد السياسي باسم الدين يغتالون كل ما ناضلت من أجله الشعوب لتحصل على حريتها فلا يمتطي ظهرها إلا من ترضاه. إن ما عند الشعوب الحرة من الضمانات السياسية خير مما عند سدنة آمون وهبل من الفقه الأعوج الذي جعلوه عنوان أهل السنة والجماعة، إن العالم الذي عانى من ويلات الجبابرة لا يمكن ان يلتفة إلى دين يبشر أصحابه الناس بالوثنية السياسية والفرعونية الحاكمة بعد أن عافاه الله منها .