في تصنيف جديد لمعهد “غوتليب دتويلر” السويسري، حلت 6 أسماء مغربية لامعة، ضمن لائحة الشخصيات العربية الأكثر تأثيراً في العالم، في لائحة ضمت 112 شخصية من دول عربية مختلفة. وهم على التوالي، الشيخ سعيد الكملي، طه عبد الرحمان، أندري أزولاي، أمين رغيب، أبو زيد الإدريسي، وناصر الزفزافي.
وحسب تقرير معهد غوتليب دتويلر، فإن الشيخ سعيد الكملي، هو أكثر شخصية مغربية تأثيراً في العالم، حيث حل في الرتبة الأولى ضمن الستة المغاربة وفي المركز 48 عربياً.
واشتهر سعيد الكملي (45 سنة)، بدروسه الفقهية، ومشاركاته في العديد من البرامج الدينية في مجموعة من القنوات العربية داخل وخارج المغرب.
وحل المفكر والفيلسوف طه عبد الرحمن في الرتبة 66 عربيا. ويعتبر من أحد فلاسفة العالم العربي القلائل، متخصص في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق. ويعد أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين في مجال التداول الإسلامي العربي منذ بداية السبعينيات من القرن العشرين.
المستشار الملكي، اليهودي أندري أزولاي، جاء في المركز 71 ضمن الشخصيات العربية الأكثر تأثيراً في العالم.
أما أمين رغيب المدون في مواضيع التكنولوجيا، فقد حل في المركز 74، فيما جاء المفكر والبرلماني عن حزب العدالة والتنمية، المقرئ أبو زيد الإدريسي، في الرتبة 93، متبوعاً بقائد حراك الريف ناصر الزفزافي، الذي حل في المركز 107.
وبحسب المركز السويسري، فإن القائمة المعلن عنها، ترمي إلى اكتشاف من يشكل الأفكار في المجتمعات، ويحدّد المسارات السيّاسية والاقتصادية، اعتمادا على تطبيقات وبرمجيات حديثة، تساهم في قياس مدى تأثير الشخصيات على المجتمعات العربية.
وشُرع في إصدار قوائم لقادة الرأي الأكثر تأثيرا، منذ عام 2012، بالتعاون مع علماء من معهد ماساتشوستس المرموق للتقنية في الولايات المتحدة (MIT)، وبالشراكة مع موقع World Post الإخباري الأميركي، وتستبعد القوائم، المسؤولين والحكام وتركّز على من لا يملكون فرض آرائهم عبر سلطتهم.
الحمد لله هذا بلد مسلم يعرف لأهل العلم مراتبهم فليمت بني علمان بغيظهم كم أنفقوا من أموال و بدلوا من جهد في الإعلام لتلميع أبواقهم من أمثال العروي و عصيد و غيرهم من الأقزام لم نسمع لهم ركزا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين وبعد: فان الشيخ سعيد كملي حفظه الله بما حفظ الذكر الحكيم، رجل لا يقاس برجال هذا الزمان (مع احترامي لرجال زماننا)، ولكنه رجل يقاس برجال الزمن الأول، فهو ما شاء الله رجل عالم جهبذ نحرير حافظ مطلع دارس للألسن، ومنفتح على علوم زمانه، وهو رجل متواضع – كما أخبرني من أثق بحديثه -، وبالرغم من صغر سنه فقد قدم للأمة ما لم يقدمه الأكثرون، فجزاه الله عنا وعن المسلمين أجمعين خير الجزاء..وليعلم أن الدكتور سعيد لا يحتاج الى تصنيف من جريدة او منظمة أو هيئة عالمية تعرف به، يكفي أنه معروف عند ربه، كيف لا، وهو الذي يدعو اليه في مشرق الأرض ومغربها اناء الليل وأطراف النهار…والحمد لله رب العالمين.
معاعد تجسس ورصد لأي نشاط بالعالم العربي ، رصد للعلماء و الشخصيات المؤثرة ، تتبع دقيق و حثيث لأي صغيرة و كبيرة للعرب خصوصا و للمسلمين عموما . هذا لا يدعوا للفرح أكثر ما يدعوا للخوف على علمائنا من مكر هؤلاء.
الشيخ سعيد الكملي فعلا شخصية طيبة .
حفظ الله شيخنا سيدي سعيد الكملي ..
و داعيتنا و مفكرنا سيدي لمقرئ أبو زيد الإدريسي ..
الحمد لله هذا بلد مسلم يعرف لأهل العلم مراتبهم فليمت بني علمان بغيظهم كم أنفقوا من أموال و بدلوا من جهد في الإعلام لتلميع أبواقهم من أمثال العروي و عصيد و غيرهم من الأقزام لم نسمع لهم ركزا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين وبعد: فان الشيخ سعيد كملي حفظه الله بما حفظ الذكر الحكيم، رجل لا يقاس برجال هذا الزمان (مع احترامي لرجال زماننا)، ولكنه رجل يقاس برجال الزمن الأول، فهو ما شاء الله رجل عالم جهبذ نحرير حافظ مطلع دارس للألسن، ومنفتح على علوم زمانه، وهو رجل متواضع – كما أخبرني من أثق بحديثه -، وبالرغم من صغر سنه فقد قدم للأمة ما لم يقدمه الأكثرون، فجزاه الله عنا وعن المسلمين أجمعين خير الجزاء..وليعلم أن الدكتور سعيد لا يحتاج الى تصنيف من جريدة او منظمة أو هيئة عالمية تعرف به، يكفي أنه معروف عند ربه، كيف لا، وهو الذي يدعو اليه في مشرق الأرض ومغربها اناء الليل وأطراف النهار…والحمد لله رب العالمين.
الى الحسين مين جبتي هادك سيدي؟
من باب احترام العلماء وأهل القرآن وهذا أمر دأب عليه أهل المغرب وهذا لا يعني تقديسه
معاعد تجسس ورصد لأي نشاط بالعالم العربي ، رصد للعلماء و الشخصيات المؤثرة ، تتبع دقيق و حثيث لأي صغيرة و كبيرة للعرب خصوصا و للمسلمين عموما . هذا لا يدعوا للفرح أكثر ما يدعوا للخوف على علمائنا من مكر هؤلاء.