مباشرة بعد تشهير يومية “الصباح” بخطيب مسجد مصعب بن عُمير بفاس؛ يوم الثلاثاء فاتح مارس؛ أصدرت وزارة الأوقاف قرار توقيف الخطيب؛ ولم يلحق الأخير أن يكمل ثلاثة أيام حتى وجد نفسه مبعدا محروما من إلقاء الخطبة.
وقد هاجمت اليومية المذكورة والمعروفة بمواقفها العدائية اتجاه العاملين في الحقل الإسلامي والمجال الشرعي، الأستاذ الجامعي؛ بدعوى أن الخطيب تعرض لموضوع الربا؛ ومثل بحالة معروفة لدى المستمعين؛ وجلد وفق قولها “بكلامه مواطنة لأسباب غامضة”.
وقال -الخطيب- وفق ما أوردته الصباح دوما “أن الله توعد المتعاملين بالربا..، قائلا “يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا، فإن لم تفعلوا…”.
وأضافت “الصباح”: “رغم أن خطـب الجمعـة تكـون بمـواضيع عـامة موحدة، فــإن الأستـاذ الجامعي، خطيب مسجـد مصعب بن عمر بحي الفتـح بـزواغة، اجتهـد واتخـذ منها حالة كي يبرهـن للمصلين أن كل متعامل بالربا سيكون مصيره مماثلا، دون اعتبار لأضرارها”.
يشار إلى أن الخطيب مثل بحالة امرأة سائقة لسيارة صغيرة للأجرة بالمدينة، صرح وفق الصباح أنها زارته قبل ساعات من خطبة الجمعة، معلنة “التوبة” و”الرجوع إلى الله”، ساردة وقائع أعقبت شراءها منزلا وسيارة بواسطة قرضين بنكيين؛ وهو ما كلفها تبعات مالية وعيشة ضنكا.
ومن ألوان التحريض الذي استهدفت به “الصباح” الخطيب المذكور قولها: (وينتظر أن يعرف تصرف الخطيب وتشهيره الذي لا يخفى على مختلف الأجهزة الأمنية، تطورات مثيرة سيما بعد توصل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية برسالة مضمونة بعثتها إليها المتضررة، واستنجادها بالمجلس العلمي المحلي).
بكل تأكيد فخطيب الجمعة ليس منزّها عن الخطأ والزلل؛ لكن الطريقة المهينة التي يتم التعامل بها مع الخطباء؛ وإقصائهم دون إجراء أبحاث وتحريات وجلسات حوار واستفسار؛ يؤكد أنهم لا يحظون بالاحترام المطلوب؛ وأن الوزارة الوصية على الشأن الديني مستعدة للاستغناء عنهم وإقصائهم في أي وقت وبمجرد وشاية وتحريض من منبر يكن العداء لكل من يرفع الوعي ويسهم في نشر التدين في المجتمع.
نعم التعامل بالربا هو حرب على الله ورسوله والتعامل بالربا هو من كبائر الذنوب ولا يجب السكوت عليه ولكن دولتنا لا تريد أن يسمع كلام الله وكلام رسوله حتى لا يؤثر هذا الخطاب على الناس فيتركوا القروض بالكلية لأن هذا مضر بالبنوك التي تتعامل بالربا.
ليس الأول و لعله ليس الأخير، إذا ما هو الحل يا علماء مشايخ المغرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى بالكلام، الكثير لم نسمع منهم ولا كلمة واحدة بخصوص هذه الحرب من وزارة التوقيف و الشؤون العلمانية !!!!!!!!! فهل هذا طبعي؟؟ أليس ذلك من واجبكم و من حقنا عليكم؟؟؟
يتهادى. وفي غيه يتمادى. يوقف ذاك وهذا. ولا أحد يعرف لماذا.
غرته نفسه. وجره رجسه. يظن الخلود. ولا يذكر اللحود. هو على مشارف الثمانين. وإمام الفتانين. الخرافة مشربه. والعلمانية مذهبه. والخداع ملعبه. يمارس العنترية. ويرسخ العنصرية. يهين حملة الكتاب. ويلين لأهل الكتاب. مبتدع حتى النخاع. وليس له في العلم باع.
على وزارة الأوقاف ان تنشئ في المجالسالعلمية لجان تبت في امر الخطبا قبلعزلهم والاستماع الى خطبتهم
فهذا ظلم ما بعده ظلم
المتهم بريء حتىتثبت إدانته وهناك مجالس تأديبية في كل المهن الا في ما يخص خطباء المساجد فأمرهم بسب أيدي كاتب مقال منسي في جريدة مهملة
نعم التعامل بالربا هو حرب على الله ورسوله والتعامل بالربا هو من كبائر الذنوب ولا يجب السكوت عليه ولكن دولتنا لا تريد أن يسمع كلام الله وكلام رسوله حتى لا يؤثر هذا الخطاب على الناس فيتركوا القروض بالكلية لأن هذا مضر بالبنوك التي تتعامل بالربا.
ليس الأول و لعله ليس الأخير، إذا ما هو الحل يا علماء مشايخ المغرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى بالكلام، الكثير لم نسمع منهم ولا كلمة واحدة بخصوص هذه الحرب من وزارة التوقيف و الشؤون العلمانية !!!!!!!!! فهل هذا طبعي؟؟ أليس ذلك من واجبكم و من حقنا عليكم؟؟؟
يتهادى. وفي غيه يتمادى. يوقف ذاك وهذا. ولا أحد يعرف لماذا.
غرته نفسه. وجره رجسه. يظن الخلود. ولا يذكر اللحود. هو على مشارف الثمانين. وإمام الفتانين. الخرافة مشربه. والعلمانية مذهبه. والخداع ملعبه. يمارس العنترية. ويرسخ العنصرية. يهين حملة الكتاب. ويلين لأهل الكتاب. مبتدع حتى النخاع. وليس له في العلم باع.
على وزارة الأوقاف ان تنشئ في المجالسالعلمية لجان تبت في امر الخطبا قبلعزلهم والاستماع الى خطبتهم
فهذا ظلم ما بعده ظلم
المتهم بريء حتىتثبت إدانته وهناك مجالس تأديبية في كل المهن الا في ما يخص خطباء المساجد فأمرهم بسب أيدي كاتب مقال منسي في جريدة مهملة