أغلقت إدارة موقع التواصل الاجتماعي تويتر، الحساب الرسمي للمفكر الكويتي الدكتور “عبدالله النفيسي” وعدد آخر من المشاهير العرب المؤيدين للثورة السورية والمطالبين بضرورة التصدي للتمدد الإيراني.
ومن ضمن المغردين الذين تم إيقاف حساباتهم على تويتر المعارض السوري “بسام جعارة” والمغرد “عمر بن عبدالعزيز”، وآخرين.
وقد أثار إغلاق حساب الدكتور النفيسي غضب المغردين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، فقال أحدهم “ما دام تم #ايقاف_حساب_النفيسي فمعنى ذلك أن كلامه في الصميم ، وأن أعداء الخليج وجدوه كاشفا صادقا لخططهم الماكرة ، وصاروا يخشون من تأثيره”.
وقال مغرد آخر “نحن بوقت يكذب به الصادق وعبدالله النفيسي يعلم ويفهم الأمه النائمه بخطر ايران #ايقاف_حساب_النفيسي”، وقال ثالث “النفيسي محلل سياسي ورجل ذكي يجيد قراءة اﻻحداث الاقليميه والعربية والدوليه فحسبنا الله على من كان السبب”.
وقال مغرد رابع “لماذا لا نتستفيد من فكر وعقلية الدكتور بدلاً من محاربته ! هامة في السياسة لاكن في بلاد العرب لا نريد عقول نريد مطبلين!!”.
هذا طبعي جدا من اليهود، ماذا نتوقع أن يفعلوا في مواجهة مقاتل يقصفهم بأسلحة أقوى من القنابل مثل البروفيسور الفريد عبد الله النفيسي؟؟ يقصفهم بكلمات تفضحهم هو و حميرهم الشيعة الروافض و مخططات اليهود و عملاؤهم الذين يسمون زعماء. لذلك فلا ينبغي لنا أن نقول كيف لا يستفيد كل هؤلاء من هذا الخبير، أنهم أول من يحاربه و يحارب الأمة من خلاله و من خلال كل المصلحين و الناصحين.
الواجب علينا هو إنشاء بدائل إسلامية إعلامية و معلوماتية و في جميع الميادين و الإستقلال عن هؤلاء جميعا، و كل الحلول المؤقتة المقاطعة و الوسوم (بما فيها على تويتر؟؟!!) ممكن أن تكون مجدية إلى حد ما لكن يجب أن لا تنسينا الواجب الأول و إلا تكون منومات لا أكثر.
هذا طبعي جدا من اليهود، ماذا نتوقع أن يفعلوا في مواجهة مقاتل يقصفهم بأسلحة أقوى من القنابل مثل البروفيسور الفريد عبد الله النفيسي؟؟ يقصفهم بكلمات تفضحهم هو و حميرهم الشيعة الروافض و مخططات اليهود و عملاؤهم الذين يسمون زعماء. لذلك فلا ينبغي لنا أن نقول كيف لا يستفيد كل هؤلاء من هذا الخبير، أنهم أول من يحاربه و يحارب الأمة من خلاله و من خلال كل المصلحين و الناصحين.
الواجب علينا هو إنشاء بدائل إسلامية إعلامية و معلوماتية و في جميع الميادين و الإستقلال عن هؤلاء جميعا، و كل الحلول المؤقتة المقاطعة و الوسوم (بما فيها على تويتر؟؟!!) ممكن أن تكون مجدية إلى حد ما لكن يجب أن لا تنسينا الواجب الأول و إلا تكون منومات لا أكثر.