حارسة عامة تشتغل “قوادة” تستدرج التلميذات لزبائنها وتتستر على غيابهن
هوية بريس – مصطفى الحسناوي
قالت جريدة الصباح في عددها لنهار اليوم، أن حارسة عامة، بثانوية “فاتح الأندلس” بالحي الحسني بالدار البيضاء، كانت تستدرج التلميذات خارج المؤسسة التعليمة، لاستغلالهن جنسيا من طرف أصدقائها وزبائنها، وتتستر على غيابهن، بعدما كن يصاحبنها في ليالي حمراء، للهو وشرب الخمر، بفيلات خاصة، وملاه ليلية بكورنيش عين الذياب، ثم تمنحهن ورقة الدخول بسهولة.
وتحدثت الجريدة عن ليلة حمراء، أحضرت فيها، الحارسة العامة (القوادة)، رجالا تتراوح أعمارهم بين 30 سنة و 40 سنة، وقدمت لهم سبع تليمذات في أمسية حمراء، اختلطت فيها الموسيقى الصاخبة والخمر وممارسة الجنس مع قاصرات.
وذكرت الجريدة أنه قبل أسبوعين، عادت إحدى التلميذات إلى منزلها، وأثناء مصافحتها لأمها اشتمت فيها، رائحة الكحول، فكانت المفاجأة أن التلميذة كانت فعلا في حالة سكر، وبعدما واجهتها بالأسئلة باحت القاصر بكل شيء، وقالت إنها كانت رفقة الحارسة العامة بمعية سبع تلميذات في فيلا بدار بوعزة، وأنهم سهروا وشربوا الخمر ومارسوا الجنس.
الأم وحسب نفس المصدر، أبلغت سلطات مقاطعة الحي الحسني، التي قامت باعتقال المتهمة، وأحالتها صباح أمس الثلاثاء، على النيابة العامة لدى المحكمة الزجرية عين السبع.
عوض كلمة《قوا……..》كان ممكن تستعملو كلمة وسيطة . أرجوكم إرتقوا كما عاهدناكم وشكرا.
أين العيب في استعمالها ،فخي كلمة موجودة بمعاجم اللغة العربية،فمثلا نقول :
رَجُلٌ قَوَّادٌ : سِمْسار الفاحِشة أو البِغاء ، مُنَظِّمُ شُؤُونِ الْمَرْأَةِ البَغِيِّ وَالْحَرِيصُ عَلَى تَصْرِيفِ أُمُورِهَا،وكذبك بالنسبة لمؤنت الكلمة.
بعد ما وصلنا الى الدرك الأسفل كل شيئ نفهمه بالمقلوب القوادة مصطلح وكلمة عربية فصحى مثل القحبة والخرى والبراز والمني والمهبل .العيب فينا وليس في اللغة.مفاهيمنا وأفكارنا هي الملوثة ,
المرجو عدم إستعمال هذه المصطلحات يا إخوان، ماعهدنا عليكم هذا…
لغة عربية فصحى ما العيب؟
هذه الكلمة تعتبر من الكلمات الفاحشة في العامية المغربية ولو كانت في معجم اللغة، كذلك الخرارة وكلمات اخرى، ولكن الكاتب لا يلام على استعماله هذه الكلمة. والله المستعان
على الصحافة تسمية الأشياء بمسمياتها أو أسمائها القواد: قواد، الديوث: ديوث، و……. إلخ. أما كلمة وسيط كما اقترح أحد الإخوان، فهي تستعمل للتطبيع مع الفاحشة، وليس لها تلك القوة الرادعة نفسيا على الأقل.
تجاوزنا المضمون الخطير وتعاركنا حول مصطلح رغم أن الفعل _ إن ثبت _ يدل عليه ويؤكده.
هناك غلط في مقالة لم تكن حارسة عامة لكن كنت فقط تتدرب في مدرسة و اسم مدرسة طارق بن زياد و تم حكم عليها بتمانية اشهر