في أخر تطورات قضية أحمد ويحمان أدانت الكتابة الوطنية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي بشدة اعتقال رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، مطالبة بإطلاق سراحه، “إثر تعنيف ومتابعة قيد الاعتقال بسبب قيامه بواجبه الوطني والنضالي في التصدي لمشاركة شركة صهيونية في معرض التمور بالراشيدية”.
كما ذكّرت كتابة الحزب، في بلاغ لها، “بخطورة سياسة التطبيع المنتهجة مع الكيان الصهيوني ضد القرارات العربية الرسمية التي التزم بها المغرب، وضد التزام الشعب المغربي بكل مكوناته بالدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.