أثارت صورة نشرتها الصفحة الرسمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي.
الصورة التقطت للوزير حصاد خلال تفقده مؤسسات تعليمية تابعة للمديرية الإقليمية للرباط، وهو يضع يده على صنبور ماء مصفد بأسلاك معدنية.
ظاهرة تصفيد صنابير الماء لا تقتصر على المؤسسات التعليمية فحسب بل وصلت إلى الجامعات والمعاهد العليا، حيث تشكوا المؤسسات التعليمية من سرقة التلاميذ والطلبة للمعدات والصنابير داخل المراحيض.
وقد سبق وعبر حارس بجامعة بمدينة العرفان لـ”هوية بريس” تعليقا على هذه الظاهرة الغريبة بقوله: “لا أعرف هل هؤلاء طلبة أم “بلومبيا”، يسرقون “الروبيني” في رمشة من العين”.
وقد أرجع بعض الباحثين هذه الظاهرة الغريبة إلى الانفصام الكبير بين التربية والتعليم داخل مؤسساتنا التربوية، وأكد أن التربية شبه منعدمة ولا تستند على مرجعية واضحة محددة.
يضهر لي ان غالبية المغاربة لا يفهمون مفهوم الدولة .وما هي الدولة.كل هذا نتيجة ياك ديال الدولة ونت مالك.او الي جا من الدولة فضل.وهناك من يقول نرزي بوهم !!!!!!!.من هم؟
يضهر لي ان غالبية المغاربة لا يفهمون مفهوم الدولة .وما هي الدولة.كل هذا نتيجة ياك ديال الدولة ونت مالك.او الي جا من الدولة فضل.وهناك من يقول نرزي بوهم !!!!!!!.من هم؟