حقيقة ماقيل أنه محضر مولاي عمر بنحماد
هوية بريس ـ متابعة
المتابع للطريقة التي تناولت بها عدة مواقع إلكترونية٫ قضية قياديي التوحيد والإصلاح٬ أو غيرها من القضايا. سيلاحظ إسفافا كبيرا لا تخطئه العين٫ من منابر تكاثرت كالفطر٬ لاتقيم وزنا لأدنى حدود المنطق واللياقة والاحترام٬ ولن نقول المهنية وأخلاق المهنة وقواعد العمل الصحفي.
كذب واضح صريح٬ لغة سوقية وساقطة من قاموس “المواخير والحانات”٬ إلى غير ذلك من الأمور المخجلة.
وكان مما تداولته بعض تلك المنابر٬ ورقة قيل أنها من محضر الاستماع الذي أنجز لبنحماد٬ رغم أنه لايحمل أي ختم أو شعار أو توقيع.
إن ادعاء تلك المنابر أنها حصلت على تلك الوثيقة٬ ادعاء كاذب٬ فيه اتهام من تلك المنابر للأجهزة الأمنية٬ بتسريب أوراق سرية وإفشاء أسرار الناس والمهنة٬ وضرب سرية التحقيق٬ وغيرها من التهم. والذي يجعلنا نتهم هذه المنابر٬ هو أن لها سوابق في الكذب٬ ومما وقع فقط في هذه الحادثة٬ ادعاء موقع أن الريسوني شهد على زواج بنحماد العرفي٬ فاتصلنا بالريسوني وكذب٬ وادعت مواقع أن الفزازي تراجع عن دعمه وتضامنه مع بنحماد والنجار٬ واتصل به موقعنا فكذب ذلك.
ليتضح بالملموس كذب كثير من المواقع للأسف٬ ضاربة عرض الحائط كل القيم والأخلاق.
أرجوكم هوية برس ساندو الأخوين باحماد و النجار بما تستطيعون وأكثر فقد كثرت الكلاب الضالة
جزى الله خيرا كل من استخدم قلمه لنصرة الحق .هذه هي الصحافة التي نطمح اليها في بلدنا الحبيب.