نظم النظام السوري برعاية سفاحه بشار الأسد ملتقى التجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة يومي 19-20 مارس الجاري، واحتضنت أفعاله دار الأوبرا في دمشق، وضم هذا الملتقى وفودا من 28 دولة عربية وإسلامية.
وكان من بين المشاركين الشيعي المغربي إدريس هاني الذي لا يخفي دعمه للنظام الإجرامي في سوريا، ودفاعه عن ملالي إيران الذين يمثلون مرجعياته وسادة ولائه، وهو ما يطرح سؤال: هل سفر هذا الشخص لسوريا وتعامله مع سفاح سوريا ومنظمات إرهابية (حزب الله) أمر لا يطاله القانون الذي يعاقب به من يسافرون إلى أماكن النزاع والحروب (سوريا)؟!!
يذكر أن أهم ما تم مناقشته حسب القائمين على التجمع، سبل دعم الشعب اليمني بمواجهة العدوان السعودي الأمريكي الصهيوني والإرهاب التكفيري، والعمل على الوقف الفوري للعدوان على اليمن.
وكان من أقوى الدول حضورا، دولة إيران التي تدعي دعمها لكل قوى التحرر ضد السعودية وتحالفها الإسلامي، كما تمت إدانة قرار “مجلس التعاون الخليجي” و”مجلس وزراء الداخلية العرب”، الذين اعتبروا “حزب الله” اللبناني منظمة إرهابية، بالإضافة إلى المطالبة بمقاطعة بضائع دولة تركيا.
كما جاء في آخر توصية في البيان الختامي لهذا التجمع المثير، اعتباره (بديلا عن “جامعة الدول العربية”، و”منظمة المؤتمر الإسلامي”، المهيمن عليهما من الرجعية العربية وأعداء الأمة)!!!!
صحافة الارتزاق حيث يصبح حزب الله ارهابيا والنصرة وداعش مجاهدون . دولار النفط الخليجي يسيل بين سطور كلامكم هذا.
تريدون الحجر على معتقدات المغاربة وكأنهم صبيان غير راشدين . قد يعتنق المرء هذا التشيع ليس اقتناعا به وإنما ضدا في المتخلفين من أمثالكم.
صحافة الارتزاق حيث يصبح حزب الله ارهابيا والنصرة وداعش مجاهدون . دولار النفط الخليجي يسيل بين سطور كلامكم هذا.
تريدون الحجر على معتقدات المغاربة وكأنهم صبيان غير راشدين . قد يعتنق المرء هذا التشيع ليس اقتناعا به وإنما ضدا في المتخلفين من أمثالكم.
شيعة روافض أغبياء لا عقول لهم