رجحت مصادر وجود اتفاق بين نظام العبادي وتنظيم الدولة، ينص على تسليم الأخير الفلوجة دون قتال، خصوصاً أن واقعة قصف الرتل، جاءت لتعزز تلك الاستنتاجات.
وأكدت المصادر وفق موقع “المدن”، أن رتل مكون من مئات السيارات، سلك الطريق المؤدية إلى عامرية الفلوجة، مجتازاً عشرات المواقع التي ترابط بها قوات العبادي وميليشيات الحشد الشيعي، وأبرزها منطقة الحصي التي تسيطر عليها مليشيات “النجباء” و”حزب الله العراق”.
وأكدت أيضاً أن هذا الرتل وصل إلى منطقة عامرية الفلوجة، وتجاوزها باتجاه منطقة الزارة، من دون التعرض له بريّاً، مشيرة إلى أن معظم المناطق الصحراوية الواصلة بين عامرية الفلوجة ومنطقة الزارة، التي استهدف فيها الرتل جوّاً، تسيطر عليها مليشيات الحشد الشيعي منذ العام 2014.
يشار إلى أن تنظيم الدولة (داعش)، قد انسحب “بشكل مفاجئ” من الفلوجة، وذلك بعد 33 يوم على بدأ الحملة العسكرية للسيطرة على المدينة من قبل قوات العبادي، ومليشيات الحشد الشيعي ودعم طيران التحالف الدولي.
يذكر أن المعارك في الفلوجة أسفرت عن نزوح آلاف العائلات إلى مخيمات شيدتها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثية، وسط أوضاع إنسانية متدهورة.
وتعرض الآلاف من سكان الفلوجة للعديد من الانتهاكات الطائفية على أيدي المليشيات، وقالت القوات العراقية إنها احتجزت نحو عشرين ألفا من سكان الفلوجة للتحقق مما إذا كان بينهم من ينتسبون إلى تنظيم الدولة، وفقا للمفكرة.
بداية من نشر او نقل ان هناك اتفاقية ما بين داعش والحشد الشعبي الرافضي او الحكومة العراقية هذا ضرب من الخيال وخبر لا يستند للواقع ‘والكل يعرف ان الحكومة العراقية المساندة من التحالف العربي الغربي وإيران المجوسية تنتظر الوهلة التي يخرج منها جنود داعش وتقتلهم وتظهرهم في شاشات التلفزة وترى صور السلفي مع الجثث
العجب في متابعة حالة الفلوجة انك ترى من يساند حصارها وقتال المسلمين فيها هو الحزب الاسلامي العراقي فرع الاخوان المسلمين في العراق.
وأعجب من هذا ان رئيس الوفق السني البارحة هو من كان خطيب الجمعة في المسجد الكبير في الفلوجة حضر المراسيم عصابات الرافضة بكل طواءفهم وراياتهم
وخلاصة القول ماساة الفلوجة تسبب فيها منافقي اهل السنة وهذا حسابهم عند الله يعاملهم بما يستحقون
ولا نتكلم عن الرافضة ابشقيها المجوسي والعربي هذا معروف عداءهم لأهل السنة والجماعة منذ زمن بعيد
صدقت أخي ناشط إعلامي .. للإشارة فأغلب المروجيين لنظرية المؤامرة بخصوص تنظيم الدولة .. فمرة يقولون “داعش من صناعة إيران” و مرة أنها “تتبع أمريكا” و مرة روسيا و و وَ … أغلب هولاء حسب تتبعي هم (1) المنتمون تنظيميا أو فكريا لأحزاب الإخوان ثم (2) من يلحقهم و يقاربهم في الفكر من السرورية الخليجية و المتأثرين بهم ثم (3) مؤيدوا آل سعوج … و العجب أنهم في الوقت الذي يروجون فيه لتبعية تنظيم الدولة لرافضة إيران نجدهم في نفس الوقت يغضون الطرف عن كارثة جماعتهم الإخوانية إذ أن فرع الإخوان في العراق (الحزب الإسلامي) يشارك مع الحشد الرافضي و تحت غطاء الطائرات الأمريكية في قتال تنظيم الدولة .. فأين الدين و العقيدة من تولي إخوان العراق للروافض المشركين و للكفرة الصليبيين ؟!! … و أين الحياء ؟!!
مع الأسف هذا ما نعيشه اخي الكريم متابع أينما حلت جماعة الاخوان المسلمين وإلا شوهت الاسلام المنزل ونرى ما يجري في مصر منذ مدة والاخوان يتسابقون للحكم وعندما وصلوا اول اعمال مرسي هو محاربة المجاهدين في سيناء الذين يقاتلون اليهود الصهاينة ولا نتكلم عن الغنوشي اخيراً اصبح حزبه شبه علماني ويفصل بين الدين والدنيا وحتى عندنا في المغرب نرى حزب بنكيران ولو ادعى انه حزب اسلامي في مرجعيته بل نرى عمليا انه حزب علماني كباقي الأحزاب الاخرى العلمانية والاشتراكية حكموا البلاد اربع سنوات لا هم نصروا دين الله ولا حاربوا موجات الفسق والالحاد
الحمد لله تعلمنا اسلامنا قبل ان نعرف هذه الجماعات التي لا هم لها الا الوصول للحكم تحت غطاء انها احزاب اسلامية وفي الحقيقة هي شعارها الغاية تبرر الوسيلة
بداية من نشر او نقل ان هناك اتفاقية ما بين داعش والحشد الشعبي الرافضي او الحكومة العراقية هذا ضرب من الخيال وخبر لا يستند للواقع ‘والكل يعرف ان الحكومة العراقية المساندة من التحالف العربي الغربي وإيران المجوسية تنتظر الوهلة التي يخرج منها جنود داعش وتقتلهم وتظهرهم في شاشات التلفزة وترى صور السلفي مع الجثث
العجب في متابعة حالة الفلوجة انك ترى من يساند حصارها وقتال المسلمين فيها هو الحزب الاسلامي العراقي فرع الاخوان المسلمين في العراق.
وأعجب من هذا ان رئيس الوفق السني البارحة هو من كان خطيب الجمعة في المسجد الكبير في الفلوجة حضر المراسيم عصابات الرافضة بكل طواءفهم وراياتهم
وخلاصة القول ماساة الفلوجة تسبب فيها منافقي اهل السنة وهذا حسابهم عند الله يعاملهم بما يستحقون
ولا نتكلم عن الرافضة ابشقيها المجوسي والعربي هذا معروف عداءهم لأهل السنة والجماعة منذ زمن بعيد
صدقت أخي ناشط إعلامي .. للإشارة فأغلب المروجيين لنظرية المؤامرة بخصوص تنظيم الدولة .. فمرة يقولون “داعش من صناعة إيران” و مرة أنها “تتبع أمريكا” و مرة روسيا و و وَ … أغلب هولاء حسب تتبعي هم (1) المنتمون تنظيميا أو فكريا لأحزاب الإخوان ثم (2) من يلحقهم و يقاربهم في الفكر من السرورية الخليجية و المتأثرين بهم ثم (3) مؤيدوا آل سعوج … و العجب أنهم في الوقت الذي يروجون فيه لتبعية تنظيم الدولة لرافضة إيران نجدهم في نفس الوقت يغضون الطرف عن كارثة جماعتهم الإخوانية إذ أن فرع الإخوان في العراق (الحزب الإسلامي) يشارك مع الحشد الرافضي و تحت غطاء الطائرات الأمريكية في قتال تنظيم الدولة .. فأين الدين و العقيدة من تولي إخوان العراق للروافض المشركين و للكفرة الصليبيين ؟!! … و أين الحياء ؟!!
مع الأسف هذا ما نعيشه اخي الكريم متابع أينما حلت جماعة الاخوان المسلمين وإلا شوهت الاسلام المنزل ونرى ما يجري في مصر منذ مدة والاخوان يتسابقون للحكم وعندما وصلوا اول اعمال مرسي هو محاربة المجاهدين في سيناء الذين يقاتلون اليهود الصهاينة ولا نتكلم عن الغنوشي اخيراً اصبح حزبه شبه علماني ويفصل بين الدين والدنيا وحتى عندنا في المغرب نرى حزب بنكيران ولو ادعى انه حزب اسلامي في مرجعيته بل نرى عمليا انه حزب علماني كباقي الأحزاب الاخرى العلمانية والاشتراكية حكموا البلاد اربع سنوات لا هم نصروا دين الله ولا حاربوا موجات الفسق والالحاد
الحمد لله تعلمنا اسلامنا قبل ان نعرف هذه الجماعات التي لا هم لها الا الوصول للحكم تحت غطاء انها احزاب اسلامية وفي الحقيقة هي شعارها الغاية تبرر الوسيلة