وأشار إلى أن «بعض الحالات ستظهر بطبيعة الحال هنا وهناك، لكننا لن نشهد بعد اليوم موجات تفش كالسابق، معتبرا أن ديناميكية الجائحة تراجعت بشكل كبير». وتابع: «قد يستمر تسجيل عدد من الوفيات جراء كوفيد 19 نتيجة بعض الحالات المتأزمة».
وعن مدينة مارسيليا الفرنسية، كشف أن كورونا بدأ ينتهي فيها، مع تسجيل حالة واحدة يوم الاثنين الماضي، على الرغم من خضوع أكثر من 1200 شخص للاختبار، بحسب قوله.
وفي وقت سابق، حذرت منظمة الصحة العالمية، يوم الأربعاء الماضي، من أن فيروس كورونا « قد لا يختفي أبدا ».
وتأتي تلك التصريحات في الوقت الذي وصلت فيه أعداد الوفيات نتيجة الإصابة بفيروس كورونا المستجد حول العالم، اليوم الجمعة، إلى أكثر من 302 ألف حالة وفاة، فيما بلغت أعداد المصابين بالمرض نحو 4 ملايين و444 ألف شخص، وفقًا لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية.
جاء في المقال : وفي وقت سابق، حذرت منظمة الصحة العالمية، يوم الأربعاء الماضي، من أن فيروس كورونا « قد لا يختفي أبدا ».
راوولت إنسان مستقل و ليست له مصالح مع مختبرات صناعة التلقيح أو شركات الأدوية العملاقة Big pharma عكس منظمة الصحة العالمية التي هي مؤسسة غير مستقلة و لها مصالح مشتركة مع Big pharma و تمويلها من قبل شركات صناعة اللقاحات مثل مؤسسة بيل و ميليندا غيتس ليس سرا. لا يظن بعضنا أن بيل غيتس يغرق منظمة الصحة بمليارات الدولارات سنويا لله في سبيل الله.. أما مصالح المنظمة مع الدول الكبرى فحدث و لا حرج. لقد تابعنا كيف أن ترامب سحب تمويله للمنظمة بسبب ربط مصالحها بالصين كما اتهمها ترامب و كيف أن الصين يضعة أيام بعد ذلك زادت من حصتها المالية لها. لذلك فالعاقل ينتبه لما يقوله المستقل الذي يعمل في المختبر و بين يديه إحصاءات و متابع للأمر و معه فريق عمل من الباحثين و لا يلتفت لمن لها مصالح مع Big pharma و ليس لها فرق عمل يبحثون و يتابعون الأمر عن كثب في المختبر.