د. فايد تعليقا على استهزاء منيب بالشباب المتدين: تحليلك وضيع بائس والإسلام خط أحمر
هوية بريس – عبد الله المصمودي
تعليقا على تصريح الأمينة العامة لحزب “الاشتراكي الموحد” نبيلة منيب، والذي قالت فيه أن “الشباب داير لحية معندوش باش يخلص قهوة على صديقته”، قال د. محمد فايد “إذا كنتم لا تعرفون الجهل في القاموس فهذا تعريفه”.
ثم أضاف الخبير الصحة والتغذية “الذي يحز في النفس هو أن كثير من الناس عظموا هذه فوق اللازم”.
وأردف فايد في تدوينة له في “فيسبوك” “وأنا أقول: يا هذه إن الإسلام خط أحمر، ولن نسكت لك على هذا التحليل الوضيع البائس بؤس البرنامج، فبئس المضيف وبئس الضيف إذا كان من أجل التهكم على الإسلام”.
وكانت منيب قالت في لقاء استضافها فيه الصحافي المثير للجدل محمد التيجيني، قبل 4 سنوات “أن نصف الشباب في الأحياء الشعبية ضايع، داير اللحية وداير القشابة وهاز مصحف، وكيقول: أنا معنديش حتى ما نخلص القهوة على صديقتي، إذن ها هو المصحف “كغاتوي”، وكنجلس في الجامع ونتأمل مع راسي، والنصف الآخر كلو مقرقب”.
رد مفحم وهذا كله لشعورهم بالخطر مع تزايد الشباب الملتزمين ولله الحمد فاللهم زدنا ولا تنقصنا
السلام عليكم اللهم احفظ بلدنا من مثل هؤلاء المنافقين و المنافقات مثلهن يردن الفساد لهاد البلد المسلم المعتز باسلامه و بنهج اهل السنة و الجماعة و نهج القران اما هؤلاء يسبحن في بحر عكر سوف يندمون على افعالهم دنيا و اخرى الحمد لله الاسلام محمي من لدن خبير عظيم فاليستعدوا للمبارزة المعنوية في صدقهم مع الشعب و ليعلونها صراحة انهم لا يريدون الاسلام و سنرى صوت الشعب ان كانت هناك نزاهة و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و براكته اللهم ارزق الامة مثل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه
الاسلام نور من الله الى عباده المؤمنون
الاسلام دين الرحمة دين الكرامة دين العدل دين العفة دين العلم فالاسلام نزل منذ اكثر من الف واربعة مئة سنة ولازال الاسلام واقفا امام العالم لم يهزم ولم يفسذ فالاسلام حفظه الله في كتابه وسنة نبيه محمد صل الله عليه وسلم
فمن لا يعرف الاسلام فهو يعيش عيش الحيوان في الغابة لا بحرم ولايحلل ولا يحترم حدود الله فكيف سنرد على هذه الجاهلة هذه الامية سنقول لكي ان لم تستحيي فافعلي ماشئت لاننا نحاور العقلاء وليس السفهاء الظلاميين عباد قرن الشيطان الماسونيين
سبحان الله، لقد أعمى الله بصائرهم فباتوا لا يحسنون حتى نفاقهم المعروف. من ينتقص من الدين أو المتدينين سيفقد الدعم الشعبي لأن الأمة مسلمة رغم أنف الحاقدين من بني علمان الذين يدعون الإسلام.