ذ. طارق الحمودي يكتب: رسالة مفتوحة إلى غلاة التبديع في مدينة تطوان

تتمة :

و أنا أحثك أن تقرأ كتب الشيخ ربيع حفظه الله و رد عليها إن كان لك علم لترد عليها فو الله نحن مع الحق و لا نتعصب لأحد كائنا من كان.

السي ابو عبد الله فينكم فيما يقع في بلاد الحرمين الشريفين سير التزكية من الله ورسوله صلى عليه وسلم والشبخ الالباني وغيره رحمه الله تعالى لايومن بالتزكية وان زكاه فهو بشر ممكن ان يخطئ كما قال الامام مالك رحمه الله الكل يوخد من قوله ويرد والله اكبر بدعة العصر هم الخوارج الربيعي التكفيري المدخلي سرطان الزمان عفا الله منه المسلمين والمسلمات والسلف بريئ منكم والبدعة وكتبكم ممتلئه بالاخطاء والسب والشتم اظن من يتبع المدخلي انما يتبع شيطان انسي

عجبا من هؤلاء المنكوسين المطموسين الذين لبسوا الدين مقلوبا، يسلم من ألسنتهم الضالون من النصارى، والمغضوب عليهم من اليهود، ومن لا خلاق لهم في الآخرة من المجوس والبوذيين، ولا ينبسون ببنت شفة لرد مفتريات اللادينيين والحداثيين، ولا ينطقون بكلمة لردع النهابين للسلطة والسارقين للثروة، لكنهم ، ويا للأسف، يفرغون جام غضبهم على من يقفون على أرضية الإسلام، ويلمزون من يدعون إلى استعادة مجده الغارب، واستئناف مسيرته المتوفقة. واعلموا،أيها السبابون الشتامون، أن الله تعالى يعلم ما في أنفسكم فاحذروه،وأنه سبحانه يعلم المفسد من المصلح، ويوم القيامة تلتقي عنده الخصوم، فيحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون.

على الدولة اعتقال كل من ينتمي الى هذا الفكر الخبيث لانهم يبدعون ثم تكفير ثم تفجير والله راينا منهم من انتحر ايها الاخوة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مكنو العلمانيين في مصر في الإمارات أغلى خمر في السعودية لا ال سلول ذهبو الى بلاد الغرب الصليبي الصهيوني فانهزموا هزائم مع من مع جماعة التبليغ ويقولون عليهم احذرو التلفية شوهتم منهاج السلف الصالح لاننا نعلم علم اليقين انكم تسترزقون من المنافقين اطالب المخابرات في هذا البلد ان يكون بالمرصاد والحمد لله راينا الذين اسلمو ودخلو في هذا المنهج الخبيث الدولة لهم بالمرصاد اعلمو ان كل ربيعي يستدعى مرة في الاسبوع من طرف الداخلية وهذا يشكرون عليه لان الولاء للسعودية ولا ال سلول نحي اجهزة الامن في هذا البلد المبارك المسلم وحفضه الله من كيد الكائدين المدخلي شيخ فتنه

ياأستاذ هؤلاء لايوجد فيهم طالب علم فبضاعتهم مزجاة كنت أناظر رؤوسهم في 2001 وأنا لازلت في بداية الطلب وكنت أفحمهم هؤلاء وقحة وجهلة إنما يبين انحرافهم للناس بطريقة سهلة وميسرة وفقط.