ترتيبات تجري للإعداد للقاء رفيع المستوى، سيجري بين الملك محمد السادس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وسيعقد اللقاء على الأرجح بالعاصمة المغربية الرباط، في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، إن سارت الأمور كما هو مرتب له.
وأضافت أسبوعية “الأيام” أن اللقاء بحسب المصادر، سبهم بالأساس التباحث حول ما يجري في ليبيا، بعد سعي مجموعة من الأطراف خاصة الإمارت منها إلى القفز على اتفاق الصخيرات، الذي أفرز حكومة الوفاق، التي تعترف بها الأمم المتحدة ويترأسها فايز السراج.
ويسعى المغرب جاهدا للحفاظ على مخرجات اتفاق الصخيرات وعدم القفز عليها، حيث أجرى وزير الخارجية ناصر بوريطة الاتصال مباشرة بعد اللقاء الذي نظمه السيسي، بنظيره محمد الطاهر سيالة وزير الخارجية بحكومة الوفاق، وأكد له أن الاتفاق السياسي الموقع بمدينة الصخيرات هو المرجعية الأساسية لأي حل سياسي في ليبيا.
صاحب الجلالة لا يتخذ قراراته بناء على ردود أفعال
هو لا يعير أية أهمية لدويلات النفط والأبراج والرمال
الملك يبحث عن مصالح بلده وتطوير اقتصاد المملكة بما يخدم مصالح شعبه
أما الإمارات
فربما لم تخطر بباله أصلا !!!
صاحب الجلالة لا يتخذ قراراته بناء على ردود أفعال
هو لا يعير أية أهمية لدويلات النفط والأبراج والرمال
الملك يبحث عن مصالح بلده وتطوير اقتصاد المملكة بما يخدم مصالح شعبه
أما الإمارات
فربما لم تخطر بباله أصلا !!!