تفاجأ سكان جماعة أربعاء أيت أحمد بتيزنيت، صباح أول أمس الجمعة، بوجود رسومات مسيئة على مسجد المنطقة، موجهين الاتهام لمجموعة من السياح كانوا مقيمين بالجماعة.
مرتبكو الإساءة للمسجد، وفق منبر “فبراير” وضعوا رسماً لشخص يتبول على سور المسجد وخلفه كلمة «السلام/PEACE»، ما دفع الساكنة إلى إخطار السلطات المحلية، التي سارعت إلى فتح تحقيق.
وقال بعض سكان جماية أربعاء أيت أحمد إن مجموعة من السياح أقاموا في المنطقة بشاحنات مجهزة (كارافان)، وكانوا يتعاطون المشروبات الكحولية أمام الجميع، دون احترام لخصوصيات المنطقة المحافظة، كما أنهم كانوا يتعاطون المخدرات قرب دار الطالب حيث يقطن التلاميذ الصغار.
واعتبر أهل المنطقة، أن السائحين لم يتعاملوا باحترام و تعمدوا الإساءة إلى مشاعر السكان، بعدما أقاموا ليلة صاخبة بالرقص والموسيقى بأصوات جد مرتفة طوال الليل. مطالبين من السلطات المحلية أن تتخذ إجراءات رادعة في حق من أساؤول للمسجد والسكان.
المغرب بلاد الحرية فمن شاء فليسكر ومن شاء فليتحشش. انها بلاد السياحة الجنسية.بلاد يفعل فيها الأجنبي مالايستطيع فعله في بلده .اسألوا أهل الخليج عن المغرب.
عليكم بطرد كل سائح اجنبي ياتي الى القرية لا تخافو من احد فهؤلاء أعداء الله ورسوله صلى عليه وسلم ايها الطرد فان لنا إخوانا يعيشون في الغرب الصليبي الصهيوني والله كاليثامه نعم
النقطة الإجابية الوحيدة في السياحة بالنسبة للبلد هي العملة الصعبة لكن هذا النوع من السياحة لا فائدة فيه فهم يقيمون في سياراتهم بدل الفندق و يأكلون معلباتهم التي أحضروها بدل المطاعم حتى البنزين الذي يشترونه مدعم من صندوق المقاصة أي من أموال الشعب في الحقيقة بالنسبة للإقتصاد هذه خطية
المغرب بلاد الحرية فمن شاء فليسكر ومن شاء فليتحشش. انها بلاد السياحة الجنسية.بلاد يفعل فيها الأجنبي مالايستطيع فعله في بلده .اسألوا أهل الخليج عن المغرب.
عليكم بطرد كل سائح اجنبي ياتي الى القرية لا تخافو من احد فهؤلاء أعداء الله ورسوله صلى عليه وسلم ايها الطرد فان لنا إخوانا يعيشون في الغرب الصليبي الصهيوني والله كاليثامه نعم
النقطة الإجابية الوحيدة في السياحة بالنسبة للبلد هي العملة الصعبة لكن هذا النوع من السياحة لا فائدة فيه فهم يقيمون في سياراتهم بدل الفندق و يأكلون معلباتهم التي أحضروها بدل المطاعم حتى البنزين الذي يشترونه مدعم من صندوق المقاصة أي من أموال الشعب في الحقيقة بالنسبة للإقتصاد هذه خطية