روبرطاج.. هكذا تفاعل المغاربة مع إساءة “آخر ساعة” لرسول الله

لو كانوا هؤلاء رجال وحاشا أن يكونوا رجال لماذا لم يتكلموا على الهولوكوست محرقة اليهود المزعومة والله انا اتحداهم أن ينطقوا بكلمة عن اليهود أراذل جبناء

صلوا على من بكى شوقاً لرؤيتكم
صلوا على من ينادي يوم القيامة أمتي أمتي .

اليهود تحكموا في عقلية فرنسا وعقلية فقهاء هزيمة الاندلس والاعلام ويسمون اليهود باسم نبي مسلم اسرائيل عليه السلام وكما يخافون ن يتهموا بالعداوة للسامية والسامية تعني اللغات التي نزل بها كلام الله في كل مكان وزمان وليس السامية معناه اليهود ثم اليهود هم الطائفة الكافرة من امة بني اسرائيل التي منها داوود عليه السلام ووو كما انه كيف يسمى الصليبيين بالمسيح عليه السلام

قال ” فرنسيس بيكون” (1561 – 1626م) ” أن القليل من الفلسفة يميل بعقل الإنسان إلى الإلحاد، ولكن التعمق فيها ينتهي بالعقول إلى الإيمان.. إذا أمعن (العقل) النظر وشهد سلسلة الأسباب كيف تتصل حلقاتها فأنه لا يجد بدًا من التسليم بالله” (147) وعلى نفس القياس نستطيع أن نقول أن القليل من العلم قد يقود للإلحاد أما التعمق في العلم مع اتضاع النفس فأنه حتمًا يقود لله، لأن كل من العلم الصحيح والدين الصحيح هو من الله، فلا تعارض بينهما على الإطلاق.
يقول داوكينز «إن قيادة مجموعة من الملحدين أشبه بقيادة قطيع من القطط»، والمعنى أن لدى كل واحد منهم تفكيرا مستقلا عن الآخر.