قام ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بزيارة مقر شركة فيسبوك ضمن زيارته التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة الأميركية.
وخلال زيارته إلى مقر شركة فيسبوك التقى الأمير محمد بن سلمان بالشريك المؤسس ورئيس الشركة مارك زوكربيرغ.
وتأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان التي التقى خلالها الرئيس الأميركي باراك أوباما، بهدف تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك في مختلف المجالات بين البلدين، ومناقشة الفرص الاستثمارية حيث زار الأمير السعودي وادي السيليكون في كاليفورنيا، والتقى عددا من مسؤولي الشركات في إطار تنفيذ مشاريع رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني.
وتضمنت الزيارة عقد لقاءات مع مسؤولي كبريات الشركات العملاقة وأبرزها “سيسكو” و”أوبر” “و6 فلاغز” و”3 إم” و”فايزر” و”داو كيميكال” و”سي وورلد الترفيهية” وكبار شركات التكنولوجيا ومنها “مايكروسوفت” التي أبرمت معها اتفاقية تدعم التحول الرقمي للمملكة وتعزز مشاريع التدريب وتطوير التعليم.
وتهدف الزيارة إلى التعريف برؤية المملكة 2030، والبناء على المكتسبات والشراكات السابقة للاستفادة من الشركات العملاقة الأميركية في احتياجات المملكة ضمن القطاعات الواعدة في الرؤية، وبحث فرص الشركات الوطنية في تصدير ودعم منتجاتها في الأسواق العالمية.
كما شملت الزيارة عقد اجتماعات مع عدد من الشركات المتخصصة في الصناعات العسكرية، حيث اجتمع الأمير محمد بن سلمان مع رئيس وأعضاء شركات، بوينغ لصناعة الطائرات، وريثيون الدولية للصناعات الدفاعية، ولوكهيد مارتن الدولية كل على حدة.
لا يحتاج اليهود الى المطالبة بحقوق تاريخية في السعودية ، حيث انه و من خلال التقارب الحالي بين الخليج والكيان الصهيوني ، حيث لم يعد تكتفي دول الخليج بتقديم الخدمات الجليلة الى الكيان الصهيوني ،بل تنشد إقامة مشاريع اقتصادية مشتركة معه ، عندها سوف تتحقق مقولة رئيس المخابرات السابق للسعودية تركي الفيصل ، حيث لم يعترف بوجود مال خليجي عندما قال “بالعقل العربي والمال اليهودي يمكننا مواجهة كل التحديات” ليصبح الخليج فعلا بلا مال بعد سلب ما بقى من ماله قانونيا من اليهود واضافته الى المال اليهودي من خلال الشراكة الاقتصادية مع الصهاينة ، اما شق العقل في مقولة تركي فلا حاجة الى الحديث عنه لأنه غير موجود أصلا وهو مجموعة خالية ( قيمة صغيرة تقترب من الصفر ) .
أما أمير آل سعود ذهب إلى أمريكا لقسم الولاء عند المحفل الماسوني وبدوره سيصبح ملكاً بعد التوقيع على معاهدة مع قادة الماسونية والصهيونية المسيحية.
رؤية 2030 تندرج تحت مخطط “أهداف” الذي أطلقته الأمم المتحدة والذي اعتمدتها 193 دولة من ضمنها الدول العربية (بما في ذلك السعودية، المغرب، مصر …) وليست من بنات أفكار السعودية.
أهداف هذه الرؤية التي بدأت السعودية بتنزيلها على أرض الواقع مصادمة للإسلام وما يحث عليه، فعناوين الأهداف براقة (كالقضاء على الفقر والجوع والمساواة بين الجنسين!!)، لكنها السم الذي وضع في العسل، وتبعات هذه الأهداف بدأت تظهر على السطح من إلغاء (وليس تحجيم) دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومتابعة سياسة أسلافهم في سجن الدعاة والمصلحين الذين لا يطبلون لحكام المملكة وغير ذلك من الطوام التي سنراها في المستقبل
فاللهم هيئ لنا من امرنا رشدا وول علينا خيارنا
لا تجتمع محبة الله ومحبة عدو الله في قلب رجل واحد .
لا يحتاج اليهود الى المطالبة بحقوق تاريخية في السعودية ، حيث انه و من خلال التقارب الحالي بين الخليج والكيان الصهيوني ، حيث لم يعد تكتفي دول الخليج بتقديم الخدمات الجليلة الى الكيان الصهيوني ،بل تنشد إقامة مشاريع اقتصادية مشتركة معه ، عندها سوف تتحقق مقولة رئيس المخابرات السابق للسعودية تركي الفيصل ، حيث لم يعترف بوجود مال خليجي عندما قال “بالعقل العربي والمال اليهودي يمكننا مواجهة كل التحديات” ليصبح الخليج فعلا بلا مال بعد سلب ما بقى من ماله قانونيا من اليهود واضافته الى المال اليهودي من خلال الشراكة الاقتصادية مع الصهاينة ، اما شق العقل في مقولة تركي فلا حاجة الى الحديث عنه لأنه غير موجود أصلا وهو مجموعة خالية ( قيمة صغيرة تقترب من الصفر ) .
أما أمير آل سعود ذهب إلى أمريكا لقسم الولاء عند المحفل الماسوني وبدوره سيصبح ملكاً بعد التوقيع على معاهدة مع قادة الماسونية والصهيونية المسيحية.
رؤية 2030 تندرج تحت مخطط “أهداف” الذي أطلقته الأمم المتحدة والذي اعتمدتها 193 دولة من ضمنها الدول العربية (بما في ذلك السعودية، المغرب، مصر …) وليست من بنات أفكار السعودية.
أهداف هذه الرؤية التي بدأت السعودية بتنزيلها على أرض الواقع مصادمة للإسلام وما يحث عليه، فعناوين الأهداف براقة (كالقضاء على الفقر والجوع والمساواة بين الجنسين!!)، لكنها السم الذي وضع في العسل، وتبعات هذه الأهداف بدأت تظهر على السطح من إلغاء (وليس تحجيم) دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومتابعة سياسة أسلافهم في سجن الدعاة والمصلحين الذين لا يطبلون لحكام المملكة وغير ذلك من الطوام التي سنراها في المستقبل
فاللهم هيئ لنا من امرنا رشدا وول علينا خيارنا