كشف سفير الإمارات لدى واشنطن يوسف العتيبة، أن بلاده تطمح لرؤية “سوريا جديدة علمانية وديمقراطية”.
وأضاف العتيبة أن كلمة “علمانية هي الكلمة الفاعلة الرئيسية وما نريد تجنبه هو الجماعات الإسلامية، فعلى طرف هناك الإخوان المسلمون وعلى الطرف الآخر تنظيم داعش وجبهة النصرة”.
وقال العتيبة: “إننا لا نريد هذه الجماعات أن تسيطر على النظام السياسي أو تستغله”.
سجل يا تاريخ ودون هذه الترهات فالاجيال القادمة سوف ترتوي من لعن هذا الجيل
فلا تمت رغبتك ولا تحققت أمنيتك وأمنية أسيادك أنشاء الله وبنصر الله القاهر فوق عباده المستقبل للاسلام رغم كيد اتحاد الخمارات وقوى البغي والعدوان