في تغريدة مثيرة لعبد القادر الشاوي السفير السابق للمملكة المغربية في الشيلي وواحد من حكماء الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري “الهاكا” قطر الشمع على وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة”
“تا سير تْنبّگْ: نعم، يجب أن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين، لأن إسرائيل دولة محتلة توسعية، والإيديولوجية الصهيونية عنصرية إرهابية، والخارجية المغربية فيها اللؤم والجهل والفراغ والتخلف واللاجدوى والإدقاع السياسي”.
تحية وتقدير لكل شجاع حر مدافع عن الحق، جاهر به في وجه الجبناء المنبطحين،
في تناغم منقطع النظير وزير خارجيتنا الذي لم يأت من رحم الصناديق الانتخابية يعبر عن موقف متصهين اكثر من الصهاينة !
تحية وتقدير لسي عبدالقادر الشاوي على هذا الرد الذي افحم المطبعين وكشف عوراتهم. كان الأولى أن يختار هذا السفير وأمثاله لكي يمثل المغرب مع الخارج، لكي يتحمل مسئولية الخارجية عوض القاصرين سياسيا. كان لصاحبنا الا يتدخل في شأن لا يفقه فيه شيئا فالقدس وفلسطين خط أحمر عند كل مسلم ولا يجوز بأي حال من الأحوال ان نسلمها على طبق لقطاع الطرق وشذاذ الآفاق ولكن حكمة الله شاءت ان يظهر كل قلب ويكشف عن صديده.
بوريطة ،كالعثماني، العبيابة أخنوش كلهم مفروضون علينا لم يأت بهم الناخب ولا الدستور، لذا لا نهتم لانهم تافهين مصاصي دماء المغاربة ، يتكلمون باسمنا مع اننا لم نفاوضهم ويكلموننا مع اننا لا نستمع لهم
الامر مؤسف ومخيف!! من اين أوتي بهذه االفئة المتصهنة. من فوضهم للتعبير عن مواقف المغرب وباسم المغاربة. إنكم لستم أهل الثقة والرأى أتركوا الوزارات للأكفاء الوطنيين. لا تمثل المغاربة وأنت حالة ثاذة يجب أن تصحح. يحيى الشعب المغربي، وتحيى فلسطين المرابطة