شاهد.. الرمضاني “شْعل” ويقوم برد فعل عنيف ومستغرب!
هوية بريس – عابد عبد المنعم
خصص برنامج “العصابة” جزء كبيرا من حلقته الأخيرة لموضوع أساتذة التعاقد، وأحداث العنف التي طالتهم بمدينة الرباط.
وإذ شجب ثلاثي العصابة العنف بحق الأستاذة وتجاوز “مقْدم” اختصاصاته لممراسة السلطة التنفيدية، فإنهم بالمقابل حملوا الأساتذة مسؤولية الأحداث، لأنهم وفق قولهم يوظَّفون سياسيا، ويبتزون الدولة عبر استغلال قادتهم الجماهيرية الواسعة.
وقد عبر كثير من المعلقين على البرنامج التفاعلي المباشر عن رفضهم لما طرحه كل من الرمضاني ودافقير والشرقاوي، واعتبروا أسلوبهم مضلل للرأي العام.
وما ميَّز الحلقة الأخيرة هو النرفزة الكبيرة التي بدت على رضوان الرمضاني بـ”لوكه” الجديد، حيث أوقف مداخلة للشرقاوي ليعلق بحدة على أحد المتدخلين، بقوله “الكلاخ هاد المنطق الأمي المْريض.. الأساتذة ديال… غنخسروا الهضرة.. عيب وعار يكون أستاذ بهاد المنطق والغباء” وألقى بهاتفه على الأرض.
بعد هذا الموقف المثير والمستغرب من صحفي اعتاد على تلقي وابل من السب والشتم والانتقاد، وتمرَّس لسنوات بسياسة “تقطار الشمع”، تساءل المعلقون مجددا كيف علم الرمضاني أن صاحب التعليق “أستاذ”، إذ المتفاعلون مع البرنامج لا يمكن تحديد وظائفهم وتخصصاتهم بهذا الشكل؟
اظن بان الرمضاني تصنع النرفزة، حسب قراءتي لشخصية الرمضاني، لايهمه الا انه يريد ان يسوق نفسه بانه يهتم بقضايا الوطن اكثر من غيره، ولا اطنه كذلك ،همه (يدبر على راسو فقط). فهو دائما مع الجهة الرابحة كما يقال ،
برهوش لا علاقة له بالرجولة يعادي كل ما هو إسلامي
الرماة لم ولن يكون سوى بوق للمخزن صنعه احمد الشرعي فمن ينتظر منه غير ذلك فهو واهم !
تم فرشخته من عنصرين عندما سب الأساتذة
ضد او مع هذا الرمضاني فالاساتذة على خطأ فيما يقومون به.
اولا العقد شرع المتعاقدين ولا يلزم الدولة بتوظيفهم ثانيا من لم يقبل العقد لمتذا يتعاقد اصلا ثالثا مامصير الاطفال الضائعين في هاته السنوات