هذا نتيجة فتح الأبواب على مصراعيها للأسواق الكبرى وما أكثرها ( أسيما – كارفور – مرجان – ماكرو – أتقداو….) هؤلاء الذين منهم شركات اجنبية رخص لهم بيع المشروبات الروحية التي تدمر العقول والأجساد وتخلف الكوارث في الأسر والشوارع ووو.
قالوا: إن هذا الترخيص يراعي الزبناء الأجانب المقيمين بالبلاد، وكذا السياح الوافدين..
أقول: هذا مبرر واه، وعذر أكثر من زلة، فهل بعض هذه الأسواق الموجودة في مناطق لا هي سياحية ولا بها زبائن أجانب تكسد بضاعتها هذه؟ فمن يقبل على شراء هذه السموم؟
طبعا شباب الحي والأحياء المجاورة.
أقول هذا من من منطلق واقع أعيشه في حي به (كارفور) قريب من شاطئ البحر. في المساء يمكنك أن تلاحظ الأفواج المقبلة على شراء المشروبات المسكرة والاتجاه إلى شاطئ البحر الذي يتحول إلى حانات في الهواء الطلق، من بعد العصر إلى أوقات متأخرة من المساء.
فهل سيادة الوزير عمي عن رؤية هذه الأسواق التي تسبب الكوارث الاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية، أم أنه لا يستطيع أن يذكرها لسبب ما، أم أن ألغيرة على التجار الصغار تنتابه لما يتعلق الأمر بأسواق ليس فيها ما ذكرناه، أو أن حائطها قصير؟
هناك تلبيس في المسألة يصل حد التغبيش والتضليل الاعلامي لان ما يعرض مثلا في بيم غالبيته منتوجات مغربية =ملي كنتقداو من بيم رااه الحليب دانون مسحوقات الغسيل والغالبية العظمى للمنتوجات المعروضة هي مغربية الصنع= …….المنافحة تكون صادقة عن التجار المغاربة ان كانت تعمم على كل الاجانب سواءا فرنسيين او اتراك او مريخين ..هذا من جهة من جهة ثانية يجب تأطير التجار من خلال الاستفادة من مشاريع القرب وتعميمها ….
هذا التصريح اهو لنا ام علينا اذوك الناس كيخدمو لن تصلهم والمهرجانات الغنائية اسي العلمي ومن لم ليس قادرا على السوق الحرة فلا يدخلها حتى يعد لها عدتها ونحن لن نكون يوما قادرين عليها مالم نجد في العمل لا الغناء ولن يصح الا الصحيح
هذا نتيجة فتح الأبواب على مصراعيها للأسواق الكبرى وما أكثرها ( أسيما – كارفور – مرجان – ماكرو – أتقداو….) هؤلاء الذين منهم شركات اجنبية رخص لهم بيع المشروبات الروحية التي تدمر العقول والأجساد وتخلف الكوارث في الأسر والشوارع ووو.
قالوا: إن هذا الترخيص يراعي الزبناء الأجانب المقيمين بالبلاد، وكذا السياح الوافدين..
أقول: هذا مبرر واه، وعذر أكثر من زلة، فهل بعض هذه الأسواق الموجودة في مناطق لا هي سياحية ولا بها زبائن أجانب تكسد بضاعتها هذه؟ فمن يقبل على شراء هذه السموم؟
طبعا شباب الحي والأحياء المجاورة.
أقول هذا من من منطلق واقع أعيشه في حي به (كارفور) قريب من شاطئ البحر. في المساء يمكنك أن تلاحظ الأفواج المقبلة على شراء المشروبات المسكرة والاتجاه إلى شاطئ البحر الذي يتحول إلى حانات في الهواء الطلق، من بعد العصر إلى أوقات متأخرة من المساء.
فهل سيادة الوزير عمي عن رؤية هذه الأسواق التي تسبب الكوارث الاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية، أم أنه لا يستطيع أن يذكرها لسبب ما، أم أن ألغيرة على التجار الصغار تنتابه لما يتعلق الأمر بأسواق ليس فيها ما ذكرناه، أو أن حائطها قصير؟
هناك تلبيس في المسألة يصل حد التغبيش والتضليل الاعلامي لان ما يعرض مثلا في بيم غالبيته منتوجات مغربية =ملي كنتقداو من بيم رااه الحليب دانون مسحوقات الغسيل والغالبية العظمى للمنتوجات المعروضة هي مغربية الصنع= …….المنافحة تكون صادقة عن التجار المغاربة ان كانت تعمم على كل الاجانب سواءا فرنسيين او اتراك او مريخين ..هذا من جهة من جهة ثانية يجب تأطير التجار من خلال الاستفادة من مشاريع القرب وتعميمها ….
هذا التصريح اهو لنا ام علينا اذوك الناس كيخدمو لن تصلهم والمهرجانات الغنائية اسي العلمي ومن لم ليس قادرا على السوق الحرة فلا يدخلها حتى يعد لها عدتها ونحن لن نكون يوما قادرين عليها مالم نجد في العمل لا الغناء ولن يصح الا الصحيح