هربت مجموعة من الوحدات الإنتاجية العالمية الضخمة من أوكرانيا وحطت الرحال في المغرب.
فمنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية عملت وحدتان صناعيتان كبيرتان، هما الشركة اليابانية المتخصصة في صناعة الأسلاك الكهربائية والألياف البصرية، والشركة الإيرلندية المتخصصة في صناعة أجزاء السيارات، على نقل مقريهما إلى المغرب.
ونقل المقر يعني أيضا نقل جميع وحدات الإنتاج التابعة لهاتين الشركتين العملاقتين من أوكرانيا التي تتعرض لهجوم عسكري عنيف من طرف روسيا إلى المملكة.