شكوك في أغراض “مركز تكوين”.. ويوسف زيدان يتحدى المعارضين!
هوية بريس- متابعة
لم يتوقف النقاش حول أهداف وغايات “مركز تكوين” منذ تأسيسه إلى اليوم، خاصة وأن المركز يضم أسماء معروفة بوجهة نظرها الحداثوية والعلمانية.
وقد شهدت مصر، حيث تم تأسيس المركز، مطالب بإجراء مناظرات بين فقهاء وشيوخ البلد من جهة، وأعضاء مركز تكوين من جهة ثانية.
كما تم تأسيس صفحة على الفيسبوك باسم “صفحة تحصين”، ومركز آخر باسم “مركز تمكين”، للرد على الشبهات المفترضة والمحتملة للمركز المذكور.
وقال يوسف زيدان، الروائي المصري المشرف على تأسيس المركز، إن “تكوين، سوف تستمر”.
وادعى في تدوينة له على صفحته ب”فيسبوك” أن المركز سيستمر “مهما احتشد ضدها المعارضون للوعي والفهم والاستنارة، والمستفيدون من تدهور المستوى الفكري العام في بلادنا”.