شيخ صوفي يدعو لعدم التصويت للإسلاميين ويتمنى حكم العلمانيين
مصطفى الحسناوي – هوية بريس
دعا الشيخ عبد الغني العمري الحسني، صاحب الطريقة العمرية. في مقال على صفحته الفيسبوكية، إلى عدم التصويت على العدالة والتنمية، وعلى الإسلاميين عموما، واستهل العمري مقاله بقصة جمعته قديما بأحد أعضاء العدالة والتنمية، حين قال له أنا لا أخاف أن يحكمنا العلمانيون، بقدر ما سأخاف لو وصلتم أنتم إلي الحكم.
وقال العمري لو كان الأمر بيده لاختار نبيلة منيب، لكنه طالبها بالتخلي عن مطلب الملكية البرلمانية.
ثم ختم مقاله بدعوة الشعب المغربي إلى عدم التصويت للإسلاميين، حفاظا على نقاء الدين، وعملا على تنزيهه عن الاتجار به في سوق الدنيا البائرة؛ إلى أن يأتي الله بالرجال الذين {لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [النور: 37، 38].
وأضاف موجها كلامه للإسلاميين: يا عباد الله، إنا قد تركنا لكم الدنيا، فاتركوا لنا الدين!..
ويتهم العمري، حكومة بنكيران أنها اضطهدته وهو في اعتصام مفتوح أمام منزله منذ سنتين.
اترك السياسة واشتغل بشطحاتك الهوجاء فمابالك والسياسة اشتغل بتطهير نفسك وتحسين ذوقك كما تعتقدون يادجاجلة فانتم كما قال أبو العلاء المعري شر جيل فقل لهم واهون بالحلول اقال الله حين عبدتموه كولوا أكل البهائم وارقصوا لي فتبا لكم ولضلالكم ولطرقكم الغير المعبدة
المسمى عبد الله الحر، لا أشك أنك تحمل رأسا خاويا لا يفقه للكلام معنى ولايعرف للأشياء ميزانا. عد لعيشة الدواب فهي أنسب بأمثالك ولا تتوهم -حمقا- منافسة الرجال فتداس بالنعال، فقد حذرتك..
فما استشهادك بقول جاهل إلا من بلادة عقلك وسقامة فهمك، لو كان لك أدنى حظ من البصيرة، لأبصرت الشمس في رابعة النهار ، لكنه العمى والعياذ بالله، {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}.
شكرا للشيخ الجليل الذي سطر للإسلاميين تاريخهم وأمجادهم التي يتبجحون بها.. بهذا التحليل الدقيق والرؤية الموضوعية الصادقة،
فليفخر المغرب برجاله الأشراف وليكن كفؤا لحمايتهم وذويهم من ذوي الشر الذين يريدون فتكا بالدين والبلد.. وهيهات هيهات
فهؤلاء ومرتزقتهم ماهم إلا حقودين جاهلين خائنين لدينهم قبل وطنهم، وما أكثر هؤلاء!
سير فين تشطح حيث عارف الى وصلو راه غادين اهدموا عليك الزاوية الشركية ديالك
أيها المدعو ياسين، والاسم الطاهر والبريء منك ومن كلماتك التي أصابت نجاستها كل من هو على أمثالك ومن سار على خطاك…
أين الشطح أيها السفيه؟ّ!
لماذا تكذب؟!
ألا تعلم أن الكذب صفة أساسية عند المنافقين؟!
ألا ترى أنك فضحت نفسك من حيث لا تدري؟!
وما هذه البلطجة؟!
تريد أن تهدم؟ّ!
هل شربت من ماء داعش حتى سكرت وبلغت فيك النشوة حتى تصرخ مثل المجنون؟!
لا أعلم من المشرك يا هذا؟!
اذهب وابحث عن عقلك في أي زنقة هو…
أنت وأسيادك الإرهابيون أصحاب الهدم والتدمير… لن تهنأوا في بلد العز والكرامة وستطردون كما طرد الأعداء المخربين من أرض الأمن والسلام، مكانكم ليس في وطننا فارجعوا خاسئين مدحورين في جحوركم مقبوعين.
نعوذ بالله من شر الشياطين وأتباعهم..
خليك في الرقص والشطيح والرديح
و خلي الناس تخدم
نتا دابا مسلم ؟؟؟ يحكمونا العلمانيين ؟؟هذا هو الدين ؟؟؟
العلمانية مراضعة مع الصوفية والعامل المشترك : حبس الدين في الزوايا والمساجد
الله يلعن اللي مايحشم
خدمة الشياطين هذه والتي يدعو إليها أمثالك من الجهلة والمتخلفين.
تريدون حكومة (تجار الدين)؟! بئس الحكومة إذن ومرتزقتها من خدام وعبيد!
كم طبل الصوفية للاستعمار فكيف بابناءجلدتنا من بني علمان . الصوفية اصحاب ركون وذل. الى الاستعباد لا تهمهم سوى بطونهم وفروجهم . ولا غرض لهم بالدفاع عن شرع الله
أنت تكذب وما كلامك إلا عن مغرض صدر،
بل الصوفية -والتاريخ حافل رضي الله عنهم بأمجادهم المشرفة- هم من دحروا الاستعمار عن أراضيهم ولقنوه درسا في القومية والإباء فقد بذلوا النفس والمال في حماية الدين والأوطان، حتى رفعوا بسواعدهم الطاهرة فيها رايات العز والشرف والكرامة.
في حين كان غيرهم من أمثالك وأمثال من أنت على أقدامهم تنهج، مغمورين في لذائذ دنياهم
لاهجين بتحصيلها وإشباع رغباتهم منها.
وشتان بين حام للحمى صائن لها وبين راتع فيها عالة عليها.
صدق و الله الشيخ، هذا و ان دل يدل على نظرة ثاقبة و رؤية و تحليل للواقع بنظرة موضوعية و الحال الذي عليه اغلب العرب خصوصا فى مصر يشهد بذلك حيث صار الناس ينظرون الى من يتكلم باسم الدين انه من الملائكة و ان الخطأ محال فى حقهم، و عندما يخطىء البعض ينسبون هذا الخطأ للدين و الاسلام
و ليت السياسيين المتحدثين باسم الدين يأخذون هدا فى اعتبارهم لكي لا يفسدوا على المسلمين دينهم و دنياهم
شيخ الطريقة العمرية، وسليل بيت النبوة مولانا سيدي عبد الغني العمري الحسني حفظه الله ورعاه وسدد خطاه وأيده بنصره، طالما كتب وبذل ونصح ولكن الكلاب من شأنها النباح فقط!!
إلى كل من يسيء ويتجرأ على التعرّض لهذا السيد الشريف، اخسأ فلن تعدو قدرك، ولتعلموا أيها المغاربة أن الطريقة العمرية علمٌ من الأعلام المنشورة في مشارق الأرض ومغاربها ومن كان لديه عقل سليم وعلم صحيح فليتقدم…
أما مجرد الشتم والطعن فهو من شيمة الجبناء…
سبحان الله … الناس تقرأ ولاتفهم وترد على مقال يسطر بماء الذهب حسب أهوائهم وماتمليه نفوسهم، أليس من أسباب وصولنا إلى هذا الذل والهوان هو هذا التشويه الذي قام به السياسيون تحت غطاء الدين، أليس من وراء هذه الفتاوى التي أصبحت غطاء للسياسات، أليس هذا الدخول الفكري والعقلي للدين وتجريده من روحانيته.
بارك الله بك سيدي على هذا المقال ونسأل الله أن يكون صفعة تنير بها عقول الناس التي أعمى بصائرها وأبصارها حب الدنيا والمناصب.
هو هو هو هو ههههه
صاحب -ما يسمى- التعليق.. “أحمد” أبشر مجنون هذا أم شيطان مصروع؟!!
كيف لجريدة تحترم نفسها تنشر “تعليقا” لهكذا معتوه؟!.. عافيتك يارب
الله أكبر.. الله أكبر…
نصرك الله يا فضيلة الشيخ وزادك من فضله وكرمه وتقبل منكم ما كتبتم ونِعْمَ ما ذكرتم وإليه أشرتم…
تقدم يا سيدي كلنا معك {لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ} [الروم: 4، 5].
ما هذا أيها المغاربة الأحرار؟!
أهكذا يُقابل من أراد لكم وبكم الخير؟!
الشتم والتنابز بالألقاب والطعن الذي لا يليق بمن ينسب نفسه لهذا الدين العظيم؟!
هذا العنوان فى أول الصفحة والذى يُوحِى أنه موقف الشيخ سيدى عبد الغنى العمرى رضى الله عنه لم يكن كذلك إلا من خلال ما عرضه الشيخ سيدى عبد الغنى العمرى فى مقالته واضحا ومقالاته الأخرى ضمنيا ، وهذه المقالة ينبغى أن تُقرأ جيدا وبعناية حتى يتمكن متوخى الحقيقة ان يدرك مرمى الشيخ سيدى فى كتابته وفى إعلانه لحال الإسلاميين وهويتهم الاجتماعية وسط المشاركين فى الحكم
وإلا فالأمر ليس بهذه السطحية أنه تفضيل شخصيات على أخرى لمجرد الرأي أو التغليب ، وانما الأمر أعمق من هذا وقد وضح الشيخ انه على تحقق مباشر بما يقره هؤلاء الإسلامين دينا ودنيا بحكم خبرته البيئية فى التعامل معهم.
واقتبس من مقالة الشيخ سيدى عبد الغنى العمرى رضى الله عنه:
“نحن لسنا حزبيين ولا سياسيين منافسين، حتى يكون لكلامنا تخريج على وجه المواجهة التي يُقصد من ورائها، نيل حظ من حظوظ الدنيا العاجلة، واستباق أهلها؛ ولسنا نقول كلامنا إرضاء للجهة/الخصم، التي ستستفيد مرحليا من انهزام الإسلاميين؛ ولكننا نقول ما نقول، منعا لهؤلاء السفهاء من التلاعب بالدين، الذي هو مناط فلاحنا وعمدة نجاتنا جميعا، عند انقلابنا إلى الآخرة، التي لن تكون عملة المعاملة فيها إلا حسنات المحسنين.”
نحن نؤيد تأييدا كاملا كل كلمة من هذا المقال… لأن هو الحق …كذا في الأية : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا
أنصر أخاك ظالما أو مظلوما.. توصيف الشيخ لتجربة الأحزاب الدينية تندرج ضمن نصرة الأخ الظالم لنفسه.. فما رأينا الدين إلا أخذ من أهله عن قصد أو عن غير قصد… ومهما اجترأ أعداء الأمة على تشويه الدين الإسلامي الحنيف ما نجحت محاولاتهم..ولكن عندما حصلت المخالفات من الأحزاب الدينية وخاصة لغلبة التوجهات السياسية الدنيوية واتصاف التصرفات السياسية بالدنيئة في كثير من الأحيان تحولت الأحزاب الدينية إلى أيديلوجية سياسية لها ملامح دينية ولها سمات قلة الخبرة السياسية فضلت وأضلت.. ثم كابرت على خطأها وأوغلت في الخطأ حتى كرهها الناس.. حتى بات يقال أن الدين الإسلامي هو المسؤول عن هذه الأخطاء..
ومن هنا أخذت الأمة.
بارك الله بالشيخ الجليل سيدي عبد الغني العمري الحسني و جزاه عن المسلمين كل خير ..
في خضم الظلمات الحالكة في هذه السنوات الخداعات نقرأ هذه الكلمات التي تنير عقول الحائرين و تهدي الضالين الى السبيل القويم و تفضح كذب المضللين إخوان الشياطين ..
العلماء الربانيون هم الدليل الأمين الحفيظ العليم في هذه المرحلة الحرجة من عمر الأمة و ينبغي على العاقل أن يتلقف كلامهم بحرص و اهتمام كي يفوز بالنجاة
بسم الله الرحمان الرحيم
مقال في المستوى،حيث يفضح عورة الاسلاميين الحركيين اللذين يستغلون الدين من اجل السياسة وفي الاخير لا سياسة ولادين!
اللهم بارك لنا في عمر سيدنا العمري رضي الله عنه وأظهره على أعداءه أعداء الدين
هذه الصجيفة غير نزيهةـ تعمدت خلق البلبة عن طريق نشر إختصار لمقال الشيخ حفظه الله بتشوهات وإحاءت توجيهية، تشتم منها رائحة التهجم والتحرش بشخض الشيخ حفظه الله وهذا ليس من أخلاقيات الصحافة النزيهة ولا حرية التعبير، وكان من الاجدر نقل المقال كما كتبه صاحبه وترك الناس تقرأ وتتمعن حتى إذا علقوا علقوا على دراية، أما وأن الجريدة حرصت على نقل نصف الاية “ويل للمصلين” وتركت الناس تتخبط وتشتم وتسب فلم يعد بوسعي إلا ان اجزم وأقول ان هذه الصحيفة نمامة بإمتياز ولا يصلح لها إلا وعيد الله لها بقوله تعالى ” ويل لكل هماز مشاء بنميم” صدق الله العظيم
لله الحمد والمنة على هذا الفضل العظيم أن أكرمنا الله أن نكون من أتباع سيدنا الشيخ عبدالغني العمري ،والله يقبلنا،فهذا فضل عظيم من الله علينا به وانا مقيم في المانيا واخوتنا في الشام وامريكا والجزائر وتونس والمغرب وفرنسا وغيرها نحمد الله على هذا الفضل بصحبة ولي من أولياءه ،قال الله بحقهم (من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
كان حري على الصحفي لضرورات المهنية ان يبسط النقاط الاساسية التي بسطها الشيخ في مقاله و التي كانت أسباب حيوية لدعًته المغاربة لعدم التصويت على الإسلاميين .
التغطية للمقال بسمل مسطح و اختزالي يضر بالعمل الصحفي و لا يخدم الاعلام الموضوعي و المستقل . بل ان يخدم اجندات سياسية و تأزيم الأوضاع في بلدنا . الزأي السياسي حق لكل مواطن فما بالك لأهل الله و خاصته الحريصون على الدين و استقرار البلاد .
اذا كان الموقع بحترم قراءه فعليه نشر المقال كاملا حتى يتسنى للقارء المتابع ان ينطر الى المنطلقات التأسيسية لموقف الشيخ حفظه الله في الدعوة لعدم التصويت على الإسلاميين .
اذا لم نحترم الرأي الاخر في بلدنا فلماذا تنبطحون على توجيهات الخارج ( صندوق النقد الدولي نمودجا …) ؟
مقال ثمين موجه لطبقة العقلاء من المجتمع ، أما الذين يعلقون بالشتائم دون قراءة المقال فهؤلاء غير مدرجون تحت تلك الفئة.
من قال لكم يا (هوية بريس) أن الشيخ العارف بالله سيدي عبد الغني العمري رضي الله عنه يتمنى حكم العلمانيين فالشيخ حفظه الله لم يدعوا سوا إلى العبودية الحق لله تعالى التي ليست غايتها سوى الله وليست غايتها الحكم والحظوظ الدنيوية التي وقعت فيها الحركات الاسلامية اليوم فالشيخ حفظه الله تعالى كلامه حق عن كشف إلهي وإرشاد رباني نحن مؤيدون له وإن لم تفهمه بعض العقول القاصرة فكلامهم رضي الله عنهم لؤلي الألباب من أرادوا التحقق بالدين المحمدي وقد ذكر الشيخ حفظه الله في كتاب “كشف الحجب الإدراكية”:{إذن، فالسياسة التي ندعوا إليها هي سياسة دينية إسلامية؛ ترجع إلى الوحي وتحتكم إليه على بصيرة ودون تقليد. وهي غير السياسة المتلمسة لطريقها باستعمال الفكر، ولا السياسة التي تخدم أهواء أصحاب الأهواء، الذين لايستحيون من إلقاء أمة بكاملها إلى التهلكة، في سبيل قضاء مآرب شخصية وقتية}
الخبر فيه تدليس
المقال في فحواه لمن أراد الاطلاع غير ما يشير إليه هذا الخبر
هذه الجريدة كانت عندنا موثوقة فما المشكلة فيها اليوم
هل تغيرت الإدارة أم ماذا
معظم الاسلاميين السياسيين اتخذوا من الدين مطية للوصول إلى الحكم وكأن اذا كان احدهم طبيبا او مهندسا فهو اولى بالحكم من غيره ويرون المنصب من زاوية ضيقة محصورة بمصالحهم الخاصة.
المنصب السياسي ايا كان يحتاج إلى اهله اي من يفهم ودرس السياسة والعلاقات الدولية لان الدول في العصر الراهن لاتحكم من خلال شهادة يحصل عليها أحدهم بل من خلال فهم العقد والمتاهات التي تحيكها الدول الكبرى للوصول إلى اهداف معينة تخدم مصالحها كدول.
الزم حدك واعرف رداءة نفسك يامن يتطاول على العارف بالله والولي الصالح سيدي عبد الغني العمري فهو ليس من الصوفية التي حكت لك عنهم جدتك يامغلس بل هو من الدبن قيل فيهم إذا رأيتهم ذكر الله .فلقد سبق لي إن استضافني في بيته اثناء قدومي الى المغرب من الولايات المتحدة فما وجدناه إلا أكرم الكرماء وانبل النبلاء ولقد أعزه وأكرمه الله بوجه منير وحسن السمت والتواضع والوقار فهو ممن وصفهم الله في سورة الفرقان (وعباد الرحمن الدين يمشون على الأرض هونا)
فحذاري ثم حذاري من التعليقات الصبيانية فكل ما يلفض الا ولديه رقيب عتيد .
السلام عليكم
من مارس العمل الإسلامي يعرف عمق كلام الشيخ ،لإن الإسلاميين في الغالب ينتهوا بانقسامات فيما بينهم بسبب الغلة التي يوزعها النظام ،وهم يريدون البقاء في الحكم والسلطة إلى الأبد ،فهم يحبون السلطة أكثر من العلمانيين و ما تجربة الجزائر غير بعيد…أما الغطاء الذي يستعملونه هو الدين فهو كواجهة محل تجاري vitrine يستعملونه لإغراضهم فقط وأهوائهم…فكلام الشيخ أراد أن هؤلاء الإسلاميين يتركوا لنا الدين ويأتون للدنيا مباشرة من بابها المعروف حتى لا يلبسوا على عموم الأمة و ألفطرة التي عليها الناس من حبهم و تقديسهم للدين
ربي يجيب الخير
معظم السياسيين الاسلاميين يجعلون من الدين مطية للوصول لاهدافهم الشخصية الضيقة. مع ان السياسة في عصرنا الحالي هي فن الكذب، ذلك لانها هلامية ليس لها حدود ولا ضوابط.
ويعتقد الكثيرين ان السياسي هو من يحمل شهادة عالية وذلك لامتلاكه افق وتصور هذا صحيح لحد معين اما اذا بحثنا في السياسي الناجح فله مواصفات عالية ومميزة ويفضل ان يكون حاصل على شهادة في السياسة والعلاقات الدولية ويجب ان يكون عنده حنكة في ادارة شؤون مايوكل اليه لان هذا هو صلب عمله في منصبه.
واعتقد ان عامل نظافة ناجح احسن وافضل من سياسي فاشل.
الله.. الله..
قد قرأت المقال الأصلي كاملا.، فـ. “الحق أبلج و الباطل لجلج”
هنيئا للمغرب خصوصا وللأمة الإسلامية عموما بكم سيدي العمري الحسني حفظكم الله ونصركم على كل من عاداه.
فقد أزلتم حيرتنا وبددتم شكوكنا في العودة إلى دين حسبنا مع عشرتنا للإسلاميين أنه ولّى من غير رجعة.. أحييتمونا وأحييتم الأمل فينا، والله.
يا إخواني.. مازالت الأمة في بركة وإلى أمجاد عزها وشموخ رايات نصرها في أوبة، مع هذا الخطاب العصري والمنهج التجديدي الذي روى ظمأتنا وأطفأ نيران حرقتنا.. حمدا لك يارب أن أكرمت أمتنا بهذه النعم العظمى والهبات الفضلى.
قال صلى الله عليه وآله وسلم: “إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة، من يجدد لهذه الأمة أمر دينها”.
رواه أبو داود من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
“عبد الله الحر” بئس القول قولك ، قول الجهالة والضلال.. سر والعب بعيدا مع أقرانك فلست مقصودا بالكلام ولا معنيا بالإرشاد،
الحق له أهله.. وهيهات لأصم أن يسمع النغم في الفضا ولأعمى أن يبصر الشمس في السما.
جريدة مزورة تنشر ما يخدم مصالحها لو ابتغت الحق لنشرت المقال كاملا
مثلها لا تستحق أن يكون لها مكان بين الجرائد الحرة التي تنشر الحق وتتبنى مقالات هذا الرجل العظيم صاحب القول الثاقب والرأي السديد
مولانا الاستاذ الإمام عبد الغني العمري..بارك الله في أنفاسك و أدام الله نورك للمؤمنين و المسلمين..فانت منارة من منارات هذا الزمان
..انت من يهتدي بك المسلم الى شاطى النجاة..دمت حقا فوق كل باطل..و دمغ الله بعلمك من عاداك من أولياء الدنيا و الشيطان..
مَّا لَهُم بِهِۦ مِنْ عِلْمٍۢ وَلَا لِءَابَآئِهِمْ ۚ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَٰهِهِمْ ۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا….