وثقت أم مكلومة ومصدومة مما تعرضت له من ولدها العاق وزوجته، حيث سجلت بعدسة هاتفها التصرف الأرعن من الابن العاق وزوجته، اللذان طرداها من البيت وطالباها بالكف عن زياتهم، وقام الابن “المهندس” المقيم بفرنسا، بطردها من منزله على مرأى من أبنائه الصغار، اللذين كانت عندهم رغبة في رؤية جدتهم من جهة الأب، وذلك حتى يرضي زوجته، التي لم تتقبل تواجد الأم في البيت.
المقطع المصور من الأم الذي كشف تصرف الابن العاق، شكل صدمة لكل من اطلع عليه وبالخصوص أن الابن العاق له مستوى تعليمي وعملي مرموق، ويقدم على مثل هذا السلوك الأرعن، ومع توسل الأم حتى يسمحا لها بمجالسة أحفادها، لكن دون جدوى.
وقد توالت التعليقات على هذا الفيديو، حيث قال أحدهم: “بعض الاحيان العقم رحمة من عند الله. انا ادير ليا ولدي بحال هكدا انموت بسكتة قلبية او نتاحر”، وقال آخر: “حسبي الله ونعم الوكيل بقات فيا مسكينة، علامة ساعة انا منقدرش نتخلا على الوليدة ولو تزوجة حسبي الله ونعم الوكيل”، وعلق معلق اخر بقوله: “يا سيدي ربي ارحمنا برحمته الواسع انتهى الكلام”.
هاد المسخوط الرخيص النذل الجبان والذي هو في الحياة الدنيا أعمى وبلاقلب وبلارجولة تجده لايستطيع أن يحرك ساكنا أو ينبس ببنت شفة أمام الشباب الأقوياء المساخيط مثله،لأنه إن يهدريرعف ويتلقى من اللكمات المتتابعات مايكفيه العمر كله،والملاحظ أن كثيرا من مواليد فرنسا بمجرد بلوغهم الثامنة عشرة وتوصلهم بعمل يصيرون أنانيين لايساعدون ولايساهمون مع آبائهم في تكاليف العيش حتى قبل حصولهم على منازل خاصة بهم،وهو أمر يكثربين أبناء العرب بخلاف غالب أبناءالأوربيين الذين يعطفون ويساعدون ويحسنون لآبائهم ولو بالإنفاق عليهم وتخصيص خادمة لهم،وماداموا تحت سقف الآباء تجدهم يساهمون بالقسط الأوفرمن المصاريف.
وما خفي عظم
لا حول ولا قوة إلا بالله
قال الله تعالى: وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
حملته في بطنها 9 أشهر وأرضعته من ثديها 24 شهرا ونظفت جسده وغسلت ثيابه وسقته وأطعمته سنوات وسهرت على دراسته وتربيته وحرصت على أن ينام دافئا شبعانا وأن يستيقظ في الوقت للذهاب إلى المدرسة، سهرت بجانبه في مرضه وفي عافيته لينام هو ملء أجفانه، لحم كتفيه من تعبها وسهرها ليجازيها يوم احتاجته بطردها وإهانتها أمام مرأى أطفاله إرضاء لزوجته وحبيبته
رضى الله من رضى الوالدين وسخط الله من سخط الوالدين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت لك أم فالزمها فإن الجنة عند قدمها
فاعلم يا هذا أن دوام الحال من المحال والزمان لا يستقر على حال وكما تدين تدان، فلا تلم أبناءك يوم يطردونك من منزلهم
أمي ثم أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري
بناقص من شي زواج
هاد المسخوط الرخيص النذل الجبان والذي هو في الحياة الدنيا أعمى وبلاقلب وبلارجولة تجده لايستطيع أن يحرك ساكنا أو ينبس ببنت شفة أمام الشباب الأقوياء المساخيط مثله،لأنه إن يهدريرعف ويتلقى من اللكمات المتتابعات مايكفيه العمر كله،والملاحظ أن كثيرا من مواليد فرنسا بمجرد بلوغهم الثامنة عشرة وتوصلهم بعمل يصيرون أنانيين لايساعدون ولايساهمون مع آبائهم في تكاليف العيش حتى قبل حصولهم على منازل خاصة بهم،وهو أمر يكثربين أبناء العرب بخلاف غالب أبناءالأوربيين الذين يعطفون ويساعدون ويحسنون لآبائهم ولو بالإنفاق عليهم وتخصيص خادمة لهم،وماداموا تحت سقف الآباء تجدهم يساهمون بالقسط الأوفرمن المصاريف.
وما خفي عظم
لا حول ولا قوة إلا بالله
قال الله تعالى: وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
حملته في بطنها 9 أشهر وأرضعته من ثديها 24 شهرا ونظفت جسده وغسلت ثيابه وسقته وأطعمته سنوات وسهرت على دراسته وتربيته وحرصت على أن ينام دافئا شبعانا وأن يستيقظ في الوقت للذهاب إلى المدرسة، سهرت بجانبه في مرضه وفي عافيته لينام هو ملء أجفانه، لحم كتفيه من تعبها وسهرها ليجازيها يوم احتاجته بطردها وإهانتها أمام مرأى أطفاله إرضاء لزوجته وحبيبته
رضى الله من رضى الوالدين وسخط الله من سخط الوالدين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت لك أم فالزمها فإن الجنة عند قدمها
فاعلم يا هذا أن دوام الحال من المحال والزمان لا يستقر على حال وكما تدين تدان، فلا تلم أبناءك يوم يطردونك من منزلهم
أمي ثم أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري
بناقص من شي زواج