أوردت “أخبار اليوم” في عدد اليوم الأربعاء أنه بعد التجاوزات الأخيرة في مجال حقوق الإنسان، عادت إلى الواجهة أطروحة صراع الأجهزة وتناقضاتها اتجاه إدارة أزمة حراك الريف بطرق مختلفة وهو ما يعطي مقاربة متناقضة على أرض الواقع بين الأجهزة الأمنية ومؤسسات الحكامة وسياسات الحكومة وخطابات المجلس الوزاري.
وأضافت أن مصادر مقربة من التدبير الأمني والترابي لم تستبعد ارتباط هذه الانقلابات والصراعات بترتيبات تجري في أعلى مستويات السلطة، وتمس بالهندسة المؤسساتية والمواقع الأكثر تأثيرا في القرار الاستراتيجي للدولة.
ترتيبات تهم موجة جديدة من التعيينات يفترض أن تهم لائحة طويلة من المؤسسات الحيوية.
الثران كيتناطحو والبرومي كايكل الشحط
(البرومي) بقايا الحصاد *يعني بقية الشعب.