أخي الكريم هشام، مبارك لتركيا دحرها هذه الشرذمة الضالة، أما السيد أردوغان فما هو ألا رئيس قد خلى من قبله آخرون. المقصود هو أننا علينا نفك عنا عقدت الأشخاص حتى لا نستصنمهم. تركيا دولة المؤسسات ومن بينها مؤسسة الرئاسة رد
الحمدالله لم ينجح عملهم الخبيث مبروك اودغان
أخي الكريم هشام،
مبارك لتركيا دحرها هذه الشرذمة الضالة، أما السيد أردوغان فما هو ألا رئيس قد خلى من قبله آخرون.
المقصود هو أننا علينا نفك عنا عقدت الأشخاص حتى لا نستصنمهم. تركيا دولة المؤسسات ومن بينها مؤسسة الرئاسة