نشر الناشط والصحافي الجزائري وليد كبير، الصورة على حسابه بموقع تويتر، وأرفقها بتعريدة قال فيها: إن مكان التقاط الصورة هو أزغنغن قرب الناظور، والزمان هو الذكرى السابعة لإندلاع الثورة التحريرية الجزائرية.
وأضاف كبير: “الصورة تحمل مفاجأة…قنبلة: أعلام البلدان الثلاث في الصورة لها دلالة عميقة فهي ترمز إلى جيش التحرير المغرب الكبير الذي كافح من أجل تحقيق حلمنا في الوحدة”.
أما عن المفاجأة “فهي التي تحملها الصورة عن الشخصية التي توجد على أقصى اليمين أتعرفون من؟! إنه الفريق سعيد شنقريحة، قائد أركان الجيش الوطني الشعبي الذي عرف المغرب البلد الذي إحتضنه وهو يافعا لكن تنكر له وهو شيخا ويروج الآن على أنه العدو الكلاسيكي، ويعمل للأسف على تحطيم حلمنا كمغاربيين في الوحدة وتغيير واقعنا المؤلم.”
وختم وليد تغريدته بقوله “لكن عجلة التاريخ لن تتوقف وستحقق الشعوب المغاربية حلمها مهما طال الزمن”.