طارق الحمودي: مكي الصخيرات.. إما ساحر وإما مغفل!! (فيديو)
هوية بريس – عبد الله المصمودي
تحت عنوان “مكي الصخيرات.. إما ساحر وإما مغفل”، كتب الأستاذ الباحث في الفكر والحضارة طارق الحمودي “بعدما ذكر مكي الصخيرات بكل ثقة أنه كان منذ سن الثالثة تحدث له حالااااات.. ويستقبل النور بألوانه المختلفة من الكواكب.. وأن ما يستقبله هو طاقة يصرفها لعلاج الناس.. بان أمره!!!!”.
وأضاف الحمودي في تدوينة له على حسابه في الفيسبوك مرفقة بالفيديو: “في أبجديات البحث في “الفكر الباطني وممارساته” فإن ما يحدث لمكي الصخيرات هو تواصل بالشياطين التي لها القدرة على معالجة بعض الأمراض بطريقة طبيعية وهو أمر يعرفه علماؤنا قديما وحديثا… وهو منتشر كثيرا.. فتجده عند الطاوية الصينية والبوذية وغيرها… والنور لا يقصد منه إلا أرواح خفية… ليست إلا الشياطين التي تستغفل الناس وتستحمرهم.. لإيقاع الفتنة بإفساد عقائدئهم والتشويش على أديانهم”.
يشار إلى أن مكي الصخيرات سطع نجمه منذ سنوات 2006-2007، وانتشر بين الناس أنه يشافي أمراضا مستعصية، فكانت تقصده القوافل من المغفلين من شتى بقاع المغرب، فكان في البداية يمسح على المرضى بيده، فلما كثر مريدون، صاروا يحضروه قارورات ماء، ويقف في مرتفع ويشير إليها، يدعي أن موجات تخرج من جسده، وتبارك ذلك الماء!!