ذكر صالح حسين، رئيس البيت الأيزيدي في العراق، أن أشخاصا من الإمارات والسعودية والأردن اشتروا “سبايا” أيزيديات من تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، الذي اختطفهن في وقت سابق في العراق.
وأوضح حسين أن عددا من الإماراتيين والسعوديين والأردنيين اشتروا السبايا من التنظيم المتطرف في سوريا، بمبالغ كبيرة، داعيا حكومة العراق ووزارة الخارجية إلى البحث عن الأيزيديات المتاجر بهن وإعادتهن إلى العراق.
وفي وقت سابق، كشف تقرير عن قيام التنظيم المتطرف ببيع مختطفات أيزيديات وأطفالهن بمبالغ تصل إلى 20 ألف دولار، بعد أن سيطر التنظيم على قضاء سنجار وقرى غرب الموصل، في غشت 2014.
وكان تقرير سابق قد ذكر أن أسعار الأيزيديات في أسواق داعش في دير الزور كانت لا تقل عن 10 آلاف دولار أمريكي، بحسب ما ذكر الناشط الأيزيدي علي الخانصوري.
وأوضح الخانصوري أن عمليات الشراء عادة ما تجري بواسطة سماسرة سوريين، يقومون بعمليات التفاوض مع عناصر التنظيم، ويدفعون الأموال مقابل المختطفات.
وبحسب الناشط، يكون سعر الأيزيدية أعلى إذا كانت بكرا، ولم تتعرض للاستعباد الجنسي على يد عناصر التنظيم.
وبحسب تقارير، يبلغ العدد الإجمالي للمحررين من قبضة التنظيم، من الأيزيديين والأيزيديات، أكثر من 3000. وكالات
صهاينة العرب هل بقي لهم شيء في الخليج سوى بيع الأقصى وتهويدها والتطبيع بينهم قائم منذ ان تسلموا كرسي الإرهاب من قبل ابريطانيا وبهم خدل الإحتلال الصهيوني للأرض المباركة …اما اليوم ما بقي شيء سوى أبناء المطبعين والمتصهينين الأوائل فقط …
صهاينة العرب هل بقي لهم شيء في الخليج سوى بيع الأقصى وتهويدها والتطبيع بينهم قائم منذ ان تسلموا كرسي الإرهاب من قبل ابريطانيا وبهم خدل الإحتلال الصهيوني للأرض المباركة …اما اليوم ما بقي شيء سوى أبناء المطبعين والمتصهينين الأوائل فقط …