شن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، هجوما حادا على الإمارات، قائلا إنها “تسعى لأن تكون إسرائيل ثانية في المنطقة”.
وقال ظريف في حديث تلفزيوني: “الإمارات تنفق مليارات الدولارات على التسلح وتسعى لأن تكون إسرائيل ثانية في المنطقة”.
وأشار إلى أن “هناك ثلاث دول في المنطقة تعتقد أنها تستطيع الحفاظ على أمنها من خلال علاقاتها بالولايات المتحدة وهي مخطئة”.
واعتبر وزير الخارجية الإيراني أن الحرب الاقتصادية التي أعلنها الرئيس الأمريكي على بلاده هي “إرهاب”، مؤكدا أنه “لا فرق بين الحرب العسكرية والاقتصادية وفي ظروف التوتر كل شيء وارد والمنطقة هي المتضرر الأكبر”.
وتابع: “لن نسمح لأمريكا بأن تفرض على شعبنا حربا من جانب واحد وحتما الجميع سيتضرر، الحرب هي حرب”.
إيران تقطع علاقاتها مع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية اللتان تمثلان رأس حربة المشروع الإجرامي في المنطقة، والعرب يتهارعون لمد الجسور مع أمريكا وإسرائيل وفتح السفارات، ومكاتب التمثيل،
إيران تغلق السفارة الإسرائيلية، وتفتتح بدلاً عنها، وفي مكانها، في رمزية لا تخفى على لبيب، سفارة فلسطين، فيما قام أكثر من بلد منهم بطرد زعماء المقاومة من بلدانهم و”التعفف” عن استقبالهم كرمى لإسرائيل.
إيران تحاول أن تنظف الخليج من الوجود العسكري والبحري الأمريكي في الخليج وجعله منطقة خالية من النفوذ العسكري الأمريكي، وهم يفتحون أراضيهم للقواعد العسكرية الأمريكية، وجعلوا من أراضيهم منطلقاً للعدوان على العراق وأفغانستان وسوريـا واليمن وليبيـــا وغيرها من بلدان العرب والمسلمين،
إيران تقطع علاقاتها مع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية اللتان تمثلان رأس حربة المشروع الإجرامي في المنطقة، والعرب يتهارعون لمد الجسور مع أمريكا وإسرائيل وفتح السفارات، ومكاتب التمثيل،
إيران تغلق السفارة الإسرائيلية، وتفتتح بدلاً عنها، وفي مكانها، في رمزية لا تخفى على لبيب، سفارة فلسطين، فيما قام أكثر من بلد منهم بطرد زعماء المقاومة من بلدانهم و”التعفف” عن استقبالهم كرمى لإسرائيل.
إيران تحاول أن تنظف الخليج من الوجود العسكري والبحري الأمريكي في الخليج وجعله منطقة خالية من النفوذ العسكري الأمريكي، وهم يفتحون أراضيهم للقواعد العسكرية الأمريكية، وجعلوا من أراضيهم منطلقاً للعدوان على العراق وأفغانستان وسوريـا واليمن وليبيـــا وغيرها من بلدان العرب والمسلمين،