علم موقع هوية بريس أن مستشفى سيدي لحسن بتمارة، يعرف حالة من الاستنفار القصوى وذلك بعد إصابة دكتور متخصص في العظام والمفاصل بفيروس كورونا، وفقا لما أكدته التحاليل المخبرية، وقد جري وضع كل من بالمستشفى المذكور تحت تدابير الحجر الصحي.
كما قامت السلطات بإغلاق المستشفى بشكل نهائي، ووضع جميع العاملين به، من أطباء وممرضين وحراس أمن تحت تدابير الحجر الصحي، في انتظار الكشف عن نتائج التحاليل المخبرية، كما تم نقل الدكتور المصاب إلى إحدى المصحات الخاصة لتلقي العلاجات الضرورة للتعافي من هذا الفيروس.