عاجل.. النيابة العامة تتهم بوعشرين بالاتجار بالبشر والاغتصاب واستدراج أشخاص من أجل البغاء

الظلم ظلمات،السيد لم ينم بحكم قضائي جائر حتى يصحوبتهم تجعل النهار ليلا،نحتسب لله ونستنكر ظلم خلقه.

مهما كان ليس من المقبول و لا المستساغ الحديث عن الديموقراطية و حقوق الإنسان وسط مشهد كمشهد إعتقال بوعشرين دون السماح له بالمحامي، فحتى لو كان مجرما فله ضمانات و حقوق ، و إلا أين العدالة،؟ و لما تحرك المسار بعجالة للبعض دون البعض و دون عامة الناس، ذكرني الأمر بمشهد اعتقال مدير جريدة الوطن منذ سنوات. يعني لا شئ تغيير. فقط أصبح الدين وسيلة للمزايدة و الإستغلال السياسي لكن من العلمانيين و ليس الإسلاميين، في تناقض غريب و مريب

ارحموا هذا الوطن،ارحموا عباد الله،من هذا لهذا درتو لمحال،وا الشعب مع ملكه ووحدته الترابية ومع ولاد الشعب كذلك،بركا من الضرب تحت الحزام لأبناء الشعب،غي للي معجبكمش تقتلوه بلبارد،كلشي تفرش مبقا شي يتخبا،هاد الضربة لابن الشعب بوعشرين غلطة عظيمة،اتقوا الله وخافوه واعملوا على لم الشمل،هاد بنادم يتمشى بالحب والتقدير مشي بالترهيب والتحطيم،خافوا ربي الدنيا قصيرة والحفرة بيتنا الحقيقي،والنفس اللي تدّلى فيها رابحة هي اللي تعبد الله ومادّير فالناس العيب،وقد دخلت عبدة النار في هره لحقاش حكارة.