أعلن الرئيس الأمريكي ترمب قبل قليل رسميا نقل السفارة الأميركية في “إسرائيل” إلى القدس.
وسيثير قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل قلقا دوليا -فضلا عن غضب فلسطيني وعربي- تجاه خطوة تشكل خروجا عن السياسة الأميركية المتبعة منذ عقود.
رب ضارة نافعة سيكون هذا سببا لتوحد الامة وشمع شتاتها من جديد وحكامنا اعلنو قبلا ان القدس لاسراءيل بتطبيعهم معها و ذلك ضد مواقف شعوبهم المعروفة وذلك مقابل كراسييهم ليس الا وان ترضى عنهم أمريكا .
يحدث هذا لما يبعد عن مشهد السياسة من قرأ وفقه وألف الأسفار في السياسة أي رجل السياسة المثقف المبني الجذاب بحلمه وتصرفاته اللائقة وقراراته الحكيمة الموفقة،ويولّى ناصيتها من أمضى حياته الضعيف الشخصية يصيح وينبذ ويهدم ويضارب بين هاتفين في استيراد وتصديروبيع لشراء أنواع السلع،ويحدث هذا لما تدير الأهواء العالم وتتحكم في العلم والسياسة وتسخرها لأهوائها غير مقيمة وزنا ولاقدرا لإله ورب للعالمين قديرخبيرولارسالة إلهية عظيمة لجميع الناس ولاتاريخ شاهد ولاحقائق واضحة ولابشر ولاشجرولاحجر،والحكمة الإلهية والإنسانية ترفض هذا الهدم والنبذ والتطرّف والإرهاب والإستقواء والفرعنة رفضا شديدالايقبل بحثا أوإمهالا وإنظارا،ومن هنا ترمب خاطئ خطأ فادحا في قراره وتصرفه إزاء القدس وبيت المقدس ومكانه بعيد عن حرفة السياسة،وللقدس رب يحميه.
فضلا عن غضب فلسطيني و عربي ..،!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تنفع معه ” التهديدات ” والشجب والتنديد هههه. اللهم اجعل قراره فاتحة خيى على الأمة الإسلامية لتستفيق من سباتها العميق .
رب ضارة نافعة سيكون هذا سببا لتوحد الامة وشمع شتاتها من جديد وحكامنا اعلنو قبلا ان القدس لاسراءيل بتطبيعهم معها و ذلك ضد مواقف شعوبهم المعروفة وذلك مقابل كراسييهم ليس الا وان ترضى عنهم أمريكا .
يحدث هذا لما يبعد عن مشهد السياسة من قرأ وفقه وألف الأسفار في السياسة أي رجل السياسة المثقف المبني الجذاب بحلمه وتصرفاته اللائقة وقراراته الحكيمة الموفقة،ويولّى ناصيتها من أمضى حياته الضعيف الشخصية يصيح وينبذ ويهدم ويضارب بين هاتفين في استيراد وتصديروبيع لشراء أنواع السلع،ويحدث هذا لما تدير الأهواء العالم وتتحكم في العلم والسياسة وتسخرها لأهوائها غير مقيمة وزنا ولاقدرا لإله ورب للعالمين قديرخبيرولارسالة إلهية عظيمة لجميع الناس ولاتاريخ شاهد ولاحقائق واضحة ولابشر ولاشجرولاحجر،والحكمة الإلهية والإنسانية ترفض هذا الهدم والنبذ والتطرّف والإرهاب والإستقواء والفرعنة رفضا شديدالايقبل بحثا أوإمهالا وإنظارا،ومن هنا ترمب خاطئ خطأ فادحا في قراره وتصرفه إزاء القدس وبيت المقدس ومكانه بعيد عن حرفة السياسة،وللقدس رب يحميه.