أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الخميس، على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية في بلاده، قائلاً إنه “لا فرق بين مسلم ومسيحي في مصر، فالجميع مصريون متساوون في الحقوق والواجبات”.
وشدد السيسي، خلال الاحتفال بتخريج عدد من الدفعات العسكرية اليوم، على ضرورة تطبيق هذه القِيَم في الواقع العملي بما يضمن تناول كافة الأحداث بموضوعية بعيداً عن التشدد.
ونوه على دور الجميع سواء مؤسسات الدولة أو الشعب في إعمال تلك القيم وتطبيقها في المجتمع المصري، مؤكداً أن وحدة المصريين هي الضمانة الوحيدة للنجاح في مواجهة المشكلات والتغلب على الصعاب.
وأكد السيسي على أن مصر تسعى لترسيخ دولة القانون التي تساوي بين الجميع، مشدداً على أن كل من يخطئ سيُعاقب بموجب القانون بدءاً من رئيس الدولة وحتى عامة المواطنين.
وأشار إلى أن تداعيات السنوات الخمس الماضية على مختلف الأصعدة مازالت قائمة، منوهاً إلى أن تجاوزها والتغلب عليها يقتضيان العمل معاً، مشدداً على أن مصر ستنجو وتحقق آمالها وطموحاتها بتضافر جهود الجميع معاً.
وشهد السيسي اليوم، احتفال تخرج الدفعة 110 من الكلية الحربية والدفعة 53 من الكلية الفنية العسكرية، والدفعة 45 من المعهد الفني والدفعة 19من المعهد الفني للتمريض التابعين للقوات المسلحة.
وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية علاء يوسف، في بيان صحفي اليوم إن الرئيس المصري تسلم خلال الاحتفال “درع تحيا مصر” من أوائل الكليات العسكرية وكلية الشرطة والمعاهد الفنية التابعة للقوات المسلحة كهدية تذكارية.
و نعم الرجل، جعله الله سببا حمى الله به مصر أن تؤول إلى ما آلت إليه سوريا الحبيبة.
المسلمين و النصارى سواسية في المواطنة، هذا حق؛
أما أن نسوي بينهم في العقيدة كما فعل مرسي فهذا هو الجهل كله.
اللهم احفظ المغرب و مصر و ولاة الأمور و الجيوش الإسلامية و الشرطة، و احفظ علينا أمننا و سائر بلاد المسلمين. آمين.
السيسي طاغية مجرم سيحل به انتقام الله وعذابه بإذن الله عاجلا غير آجل … لكن تجدر الإشارة إلى أن مرسي كان له كلام شبيه بما قاله هذا المجرم السيسي بل أخطر منه عندما صرح بأنه لا فرق بين عقيدة المسلمين و النصارى الأقباط في مصر !! جهل فظيع بالإسلام والتوحيد أو سياسة التذلل للكفار المعلومة عن القوم هداهم الله .
المعلق الأول أغبى من حمار أهله، فهو لا يفهم لا في الدين ولا في السياسة، انظر إليه وهو يشيد بمن عطل المسار الديمقراطي، واغتصب السلطة، وشل حركة الحريات السياسية، وعطل الشورى الشرعية، وتلاعب بإرادة الشعب، وألجم أفواه الدعاة، وأرعب كل من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ومد يد الولاء لمغتصبي فلسطين، وعادى أولياء الله من المجاهدين حول بيت المقدس وأكناف بيت المقدس ، وشدد عليهم الخناق، ثم هو يحشر أنفه للإطاحة بكل صحوة راشدة ،وبكل تجربة إسلامية رائدة، كل هذه الجرائم الجسام وغيرها يمكن غض الطرف عنها من قبل من أعمى الله بصائرهم، وملأوا قلوبهم بالأ حقاد ، وعلموا قشورا من الدين، وفاتهم لبابه،
و نعم الرجل، جعله الله سببا حمى الله به مصر أن تؤول إلى ما آلت إليه سوريا الحبيبة.
المسلمين و النصارى سواسية في المواطنة، هذا حق؛
أما أن نسوي بينهم في العقيدة كما فعل مرسي فهذا هو الجهل كله.
اللهم احفظ المغرب و مصر و ولاة الأمور و الجيوش الإسلامية و الشرطة، و احفظ علينا أمننا و سائر بلاد المسلمين. آمين.
السيسي طاغية مجرم سيحل به انتقام الله وعذابه بإذن الله عاجلا غير آجل … لكن تجدر الإشارة إلى أن مرسي كان له كلام شبيه بما قاله هذا المجرم السيسي بل أخطر منه عندما صرح بأنه لا فرق بين عقيدة المسلمين و النصارى الأقباط في مصر !! جهل فظيع بالإسلام والتوحيد أو سياسة التذلل للكفار المعلومة عن القوم هداهم الله .
المعلق الأول أغبى من حمار أهله، فهو لا يفهم لا في الدين ولا في السياسة، انظر إليه وهو يشيد بمن عطل المسار الديمقراطي، واغتصب السلطة، وشل حركة الحريات السياسية، وعطل الشورى الشرعية، وتلاعب بإرادة الشعب، وألجم أفواه الدعاة، وأرعب كل من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ومد يد الولاء لمغتصبي فلسطين، وعادى أولياء الله من المجاهدين حول بيت المقدس وأكناف بيت المقدس ، وشدد عليهم الخناق، ثم هو يحشر أنفه للإطاحة بكل صحوة راشدة ،وبكل تجربة إسلامية رائدة، كل هذه الجرائم الجسام وغيرها يمكن غض الطرف عنها من قبل من أعمى الله بصائرهم، وملأوا قلوبهم بالأ حقاد ، وعلموا قشورا من الدين، وفاتهم لبابه،