عصيد وتتبع “عورات الإسلاميين”.. حكاية لا تنتهي!
هوية بريس- متابعة
يأبى أحمد عصيد إلا أن يعلق على كل خطأ أو واقعة من الوقائع التي قد تدين الإسلاميين، أو قد تقبل عدة تأويلات، ليس في منطقهم فحسب، بل في منطق عصيد نفسه.
وفي سياق متصل، قال عصيد: “اكتشاف وجود نائب أمين عام لحزب معارض يعمل لدى رئيس الحكومة في ديوانه “مكلفا بمهمة”، مهزلة حقيقية تعكس انحطاط السياسة في بلدنا وفقدان المعنى التام”.
وتابع: “كما يبرز بوضوح بأن المصالح الشخصية تعلو على المبادئ والتوجهات والإيديولوجيا الحزبية، ويضرب مفهوم الالتزام السياسي في الصميم”.
وأضاف: “التبرير الذي قدمه السيد بنكيران زاد الطين بلة، لأنه حاول تبرير ما لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال”.
ولا ندري هل لدى عصيد ما يقدمه لحل مشاكلنا السياسية والثقافية والاجتماعية، أم أنه مختص بنقد الإسلاميين والبحث عن “عوراتهم”.
من تتبع عورات المسلمين تتبع الله عورته ويفضحه أمام العالمين انتظر يا عصيد
الله يهديكم لماذا تلطخون هذا المنبر بذكر نكرة يعاني من انفصام حاد في…
اسألوا عنه خليلته السابقة مليكة مزان فهي تعرف انه كله عورات من راسه الى قدميه… والخليلة ادرى بالخليل خاصة من طينة …
في الحقيقة صدق وهو كذوب