عقوبات ثقيلة تنتظر رفيق بوبكر إذا تمت إدانته بالمنسوب إليه
هوية بريس-متابعة
بعد أن قررت الشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء الاحتفاظ برفيق بوبكر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا تحديد المتورطين في تصوير وبث ذلك المحتوى الرقمي بواسطة الأنظمة المعلوماتية.
وتنتظر الممثل الذي ارتكب هذا الجرم عقوبات مشددة، حيث ينص الفصل 5-267 من القانون الجنائي على الحبس من 6 أشهر إلى سنتين وبغرامة من 20 ألف إلى 200 ألف درهم كل من أساء إلى الدين الإسلامي أو النظام الملكي أو حرض ضد الوحدة الترابية للمملكة.
إلا أن هذه العقوبة ترفع من سنتين إلى 5 سنوات وبغرامة من 50 ألف إلى 500 ألف درهم، أو بإحدى هذه العقوبتين، إذا ارتكبت هذه الأفعال المشار إليها بواسطة الخطب أو الصياح أو التهديدات المفوه بها في الأماكن والتجمعات العمومية أو بواسطة الملصقات المعروضة على أنظار العموم أو بواسطة البيع أو التوزيع أو بواسطة كل وسيلة تحقق شرط العلنية بما فيها الوسائل الالكترونية والورقية والسمعية البصرية.
أطن ستتم معاقبته بدفع 200000 درهم لا لأن الدولة تغار على الدين لأني أعلم علم اليقين أن الدولة تضيق على دين المغاربة و لم تنتصر لدين الله في مواقف عدة سابقة، و خذ عصيد كمثال. غالب الظن سيطالبونه بدفع المال لأن الحكومة في هذه الفترة بالذات تحتاج للمال.
العقوبات الثقيلة التي تنتظره هو عندما يلقى ربه و هو مصر على غيه.
عقوبات الدنيا محدردة مهما ثقلت.
على كل حال نسأل الله له الإنابة كما يجب معاقبة من قام بتسجيل خطئه.
يجب ستر ، ما أمكن ، المخطأ لأنه إذا ما تم فضح كل من تفوه بكلام قبيح فما أكثر المحاكمات التي يجب تفعيلها.
حتى الإعلام أكثر من التطرق لموضوع التعرض لديننا الإسلامي و نبيه الكريم ، أهناك غيرة أم جس نبض الحس الإسلامي لدلإ النواطنين.