بعد الاستقرار الذي شهدته الحالة الوبائية بمدينة مراكش مؤخرا، نسفت علاقة “زنا” بكل هذه المؤشرات، واتجهت بها نحو الارتفاع المقلق، حيث نقل “الزاني” عدوى فيروس كورونا إلى “الزانية” التي تقطن بحي سيدي يوسف بن علي الشمالي، قبل أن تقوم السلطات الصحية على نقل 22 مخالطا إلى المستشفى صباح أمس الأربعاء.
وتم اكتشاف بؤرة سيدي يوسف بن علي، بعد أن تأكدت إصابة أحد الأشخاص بالفيروس، وأكد أن من بين مخالطيه امرأة تقطن بدرب “المشاوري” جمعته بها علاقة “زنا”، ما جعل السلطات الصحية تخضعها للتحاليل ليتبين مساء يوم أمس الثلاثاء أنها مصابة بالفيروس، قبل أن يتم نقل 22 مخالطا لها إلى المستشفى ما بين ليلة أول أمس وصباح أمس الأربعاء.
وتوجد هذه البؤرة الجديدة بدرب “المشاوري” غير بعيد عن البؤرة الأولى بدرب “الكادة” بحي سيدي يوسف بن علي الشمالي.
وسبق أن تم تسجيل إصابة 23 شخصا بدرب “الكادة” حتى حدود مساء أول أمس الثلاثاء، ولا زال حوالي 30 شخصا ينتظرون نتائجهم من أصل 176 شخصا خضعوا للتحاليل بهذه البؤرة.
نريد تعليق للأستاذ البروفسور الدكتور عصيد حول هذه القضية، أم أن الأمر حرية شخصية
نابغة زمانه هذا المسمى “عصيد” يحشر رأسه في التراب كلما تعلق الأمر بفضائح تأتي من معتقداته وأفكاره التي ينشرها في المجتمع. ما أجمل الإعتراف بالخطأ والأجمل منه الرجوع إلى الصواب .لكن هيهات هيهات من أين يأتي هذا لصاحبنا..؟!
لله درك يا أبو ……..
عصيد و جمعية صيتي حريتي عليهم أن يتحملوا تبعات هذه الواقعة