بعد كثرة التكهنات التي سبقت زيارة الوفد الأمريكي – الإسرائيلي، كان استقبال الوفد القادم على أول رحلة للمغرب من إسرائيل باهتا.
ولم يشارك أي مسؤول حكومي في حفل استقبال الوفد الإسرائيلي- الأمريكي، حيث لم يجد الوفد في استقباله سوى والي جهة الرباط -القنيطرة، ورئيس الجهة والسفير الأمريكي.
كما غاب عن حقل الاستقبال علم الكيان الصهيوني، حيث اكتفى المسؤولين عن حفل الاستقبال بوضع الأعلام المغربية والأمريكية.