علي جمعة: 30 يونيو مثل فتح مكة
المشاهدات:
2٬126
هوية بريس – متابعات
شبه مفتي الديار المصرية السابق، علي جمعة، ما أطلق عليها “ثورة 30 يونيو”، وهو التجمع الذي حصل قبل الانقلاب المصري بثلاثة أيام، بأنها من أيام الله.
وقال جمعة، خلال حواره ببرنامج “والله أعلم” على فضائية “سي بي سي”، مساء السبت المنصرم، إن ثورة 30 يونيو مثل فتح مكة، ومثل يوم مولد النبي صلى الله عليه وسلم؛ لكون الله أزاح خلاله الغمة عن تلك الأمة، وأزال دولة الفاسقين الفاسدين المجرمين.
وأشاد الشيخ الأزهري الداعم للانقلاب المصري باحتفال الحكومة المصرية بهذا اليوم، مطالبا المواطنين بالصلاة شكرا لله خلال احتفالات “ثورة 30 يونيو”.
كما هاجم الشيخ المثير للجدل قطر وتركيا ورجب الطيب أردوغان الذي اتهمه بدعم الشذوة الجنسي٬
و الله كثرة الهم يضحك.اتسائل ،اغبى غبي في العالم الاسلامي لا يمكن ان يصدق كلام هذا الشخص.فقهاء البلاط هم رؤؤس الفتن
وماذا ينتظر منه غير هذا وأشد وقد اجتمع فيه من العي ما تفرق في غيره فهو صوفي محترق أشعري جلد معلن كرهه وحربه على علماء السنة موالي لشيعة الصفوية مفتي الجيش بذبح المعتصمين في رابعة بلغت به الخرافة أن قال أن ملكة بريطانيا من آل البيت وفوق هذا ماسوني يحتفل بميلاده في نوادي الروتاري وهذا غيض من فيض
لعنة الله على الكاذبين
دعاة على أبواب جهنم من تبعهم قذفوه فيها.
أول من تسعر به النار يوم القيامة
ثبت في الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:إن أول الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجلٌ استشهد فأُتيَ به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، قال كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال هو جريء، فقد قيل، ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ تعلَّم العلم وعلَّمه وقرأ القرآن فأتي به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال كذبت، ولكنك تعلمت ليقال عالم وقرأت القرآن ليقال هو قارئ، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال فأتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال كذبت، ولكنك فعلت ليقال هو جواد، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه ثم ألقي في النار ) رواه مسلم.
و نحن نشهد الله أن علي جمعة يحمل على عاتقه دم شهداء رابعة و النهضة و غيرهما و هي لعنة عليه إلى قيام الساعة .
لا شهداء ولا بطيخ… شهداء ماذا؟! بل إنه في الشريعة الغراء يسأل الله للشهيد حقا الذي قتل في المعركة أن يكون من الشهداء، لا الذي قتل في خربطة ونشر فتنة في الأمة… ثم إن الهالة الإعلامية هي التي صورت تلك الكبريات من القتلى…
هذا مسكين ضائع… وهو والإخوان المفلسون سيان في الضياع والتيه