“عين الأطلس” هي حيلة “سيدي علي” لاستمرارها بالسوق رغم المقاطعة
هوية بريس – متابعة
مرت ثلاثة أشهر منذ انطلاق حملة المقاطعة ولا زالت شركة “أولماس للمياه المعدنية” لم تعلن استعدادها أو رغبتها في تخفيض أسعار منتجاتها تفاعلا مع مطالب المقاطعين، إلا أنها في المقابل، عملت على تقوية موقعها في سوق المياه المعدنية في المغرب عبر اللعب بورقة تعدد المنتوجات باسم الشركة نفسها.
وحسب مصادر إعلامية فإن الآثار السلبية والخسائر التي تكبدتها الشركة بسبب المقاطعة، لجأت إلى التركيز على تسويق منتوج آخر، وهو مياه “عين أطلس”، بعد تراجع مبيعات علامة “سيدي علي” التي استهدفتها حملة المقاطعة.
وأضاف المصدر نفسه أن حملة المقاطعة أعطت الفرصة لشركات أخرى منافسة لأخذ حصة مهمة من السوق، ولاستعادة هذه الحصة أو جزء كبير منها على الأقل، لجأت شركة “أولماس للمياه المعدنية” إلى إغراق السوق بمياه “عين أطلس”، موضحاً أن مبيعات هذه العلامة التجارية ارتفعت بشكل كبير وغير مسبوق، حيت باتت تُشكّل الجزء الأهم من مبيعات الشركة بشكل عام.
منذ دخولي الى بلدي المغرب لاحضت ان الاسعار مرتفعة في المغرب على الدولة الأسبانية رغم اني لا اعيش في اسبانيا خاصةً المواد الأولية والمحروقات والمواطنين يساعدون في دالك ،لان كل المعاملات النقدية او بالاحر الاقتصادية يتعاملون ب الاورو اي ب عشرة دراهم للفوق لا يتعاملون بالدرهم رمز المملكة المغربية الشريفة بمستوى الدخل الفردي الهزيل وهنا امتنعت على شراء بعض الحوائج ليست ضرورية لكي لا اساهم في رفع الاسعار على اخواتي المغاربة المقيمين في هدا البلد العزيز.واخيرا اريد ان ترن صفارات الانذار قبل فوات الاوان عاإلة صغيرة بطفلين لن يستطيعوا العيش في هدا المستوى الاقتصادي في المغرب .