كشفت تقارير إعلامية أن زيارة الملك محمد السادس للعاصمة العلمية والتي قضى بها عدة أيام، كما ترأس بها مجلساً وزارياً نادراً، ستعصف بالوالي زنيبر.
وذكرت نفس المصادر أن الملك إستاء لكون العاصمة العلمية لم تعرف أي طفرة تنموية كبقية الجهات كما الشأن لجهة الرباط سلا القنيطرة و طنجة تطوان الحسيمة.
وأطدت ذات المصادر أن مسؤولين آخرين سيعرفون نفس مصير الوالي زنيبر منهم عامل إفران عبد الحميد المزيد والحمداوي عامل ميسور ومولاي يعقوب.
وسيعرف المجلس الوزاري المقبل الذي يعقد منتصف مارس المقبل على أبعد تقدير، تعيين عدداً من العُمال الجدد وتغيير آخرين، فضلاً عن تعيين سفراء جدد وتغيير آخرين إنتهت ولايتهم بالبلدان التي عينوا به.