غضب عارم من المتطرف “أيلال” بعد استهدافه لمقام النبيﷺ
هوية بريس – عابد عبد المنعم
من جديد خرج المتطرف “رشيد أيلال” بمقطع فيدو أثار الرأي العام وخلف حالة من الغضب لدى المتابعين.
حيث زعم المتطفل على مجال العلم والبحث والتفكير بأن “الرسول ليس أفضل البشر وليس إماما للمرسلين”، وأضاف بأن كل المسلمين برمجوا من طرف الفقهاء، وإذا سألتهم عن أفضل خلق الله سيجيبونك بشكل فوري بأنه النبي محمد لأنهم يعدون هذا من الأمور المسلمة.
فغرض هذا المتطرف، الذي لم يتجاوز في مسيرته الدراسية مستوى الإعدادي، هو رفع القداسة عن مقام سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، وبعد محاولاته المتكررة الطعن في أحاديثه ها هو اليوم يستهدف مقامه مباشرة!
أيلال، وكما كشف من خلال متابعات إعلامية سابقة، خاطب ليل وسارق بالدليل من كتب الشيعة وغيرها، وغرضه خدمة المشروع العلماني بتدنيس المقدس والتشكيك فيه، وفي هذا الإطار سبق وادعى أن ممارسة الدعارة ليست حراما بمنطوق القرآن! ونفى وجود الخليفتين أبي بكر وعمر! وزعم بأن “رجم الشيطان في الحج خرافة لا تضاهيها إلا خرافة تقبيل الحجر الأسود”! هذا دون الحديث عن تهجمه المتكرر على السنة النبوية ورواتها ودواوينها.
وتفاعلا مع استهداف ثوابت الدين الإسلامي ورمزوه طالب الغاضبون على مواقع التواصل الاجتماعي بتدخل السلطات المعنية لإيقاف هذا المتطرف الجاهل عند حده، ودعوا المجالس العلمية التي خرجت لتبرر استمرار إغلاق المساجد بعد تخفيف الحجر الصحي، أن تتحمل مسؤوليتها بالدفاع عن سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، وعن استهداف الإسلام الذي بات يعلن عنه بشكل سافر، لأن حفظ الدين، وفق قولهم، مقدم على حفظ النفس.
* الإستنكار و الغضب مع هؤلاء ، و مهما كان مستواهم الثقافي .
* عوض الإستنكار يجب إما الرد عليه لتفنيد مزاعمه ، و إما تجاهله
تماماً كأنه لم يكن أبداً أو كأنه لم يقل شيئاً ، لأنه لا يستحق الرد ؛
حسب المقال هذا الشخص جعبته فارغة و يبحث عن الشهرة ، و ها هو
حصل عليها .
اسي ايلال واش عارف اش كتقول
تعجز الكلمات عن الكتابة…ومادام هذا المخلوق يعيش بين أظهرنا دون عقاب ولا محاسبة من حماة الملة والدين فلن يزيدنا ذلك إلا ذلا على ذل، وقد قيل من آمن العقوبة أساء الأدب.
السلطات لن تتدخل. لو أرادت لفعلت ذلك منذ زمن مع عبد ياكوش. من يحكمون فعليا (و دعك من المحكومة) لا يهمهم الدين إلا بقدر حاجتهم إليه سياسيا مثلا لتسويق قانون ما. ثم إن هذا الأمي يساهم بسخاء في عملية فرق (المغاربة) تسد التي يحبها كثيرا الحاكمون الفعليون للمغرب. لذلك لن يوقفوه عند حده بل سيدعموه و لو بالصمت.
لو كان سيعاقب او يحاسب لعوقب من قبله من حصيد وغيره، تكميم الافواه مقصور على اهل الحق فقط.
أليس في المغرب رجال لهم غيرة على مقدساتهم وعلى دينهم امثال هؤلاء العلمانيين والملحدين يسيؤون لمشاعر
لمقدسات جل المغا ربة دون ردع ودون متابعة اتساءل اين
دور العلماء واين دور وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية يجب متابعة امثال هذا الملحد الذي يسيء كل مرة لمشاعر ومقدسات المسلمين
لا، واقيلا “سي” رشيد ايلال هو افضل خلق البشر ههههه
“الهدم” ساهل اسي ايلال ولكن بقات فالبديل، أرانا شي رجل بديل نتبعوه ونموتو عليه يكون أهدى من الرسول صلى الله عليه وسلم وتكون “التشريعات” ديالو أقوم من الشريعة الإسلامية إن كنت من المتنورين، ولكن هيهات المصلح الحقيقي كيعطيك البديل هو الأول ماشي ينزع منك المكتسب ويخليك كالمعلقة. وزايدون فاقد الشيء لا يعطيه سير تكمش ولا سير تنعس راه غدا فالصباح كاين امتحان الباك ههههه.
عجبي ليس من هذا المخلوق فكل إناء ينضح بما فيه. ولكن العجب العجاب في المجالس العلمية…اللهم أطلق لسانهم.
اللهم إن هذا منكر لا حول ولا قوة إلا بالله
لماذا لا تطال يد العدالة هذا الزنديق المتعالم وبعد إقامة الحجة عليه يؤخذ بذنبه ليكون عبرة لأمثاله من الزنادقة؛الذين يرغبون في اشهار أنفسهم على حساب مقدسات المسلمين وشعائرهم .
مثل هؤلاء الأشخاص الإعلام هو من خلقهم ومن قواهم أعتقد أن أحسن طريقة للتعامل مع هذه الطينة هو تنخيلها ونسيانها فما كل واحد عوى أو نبح أو نهق يجب الإنتباه إليه والرد على هلوساته.أفضل طريقة هي ألا نأتي بأخبارهم بالمرة هكذا سيهمشون وينقرضون.
أين صوت المجالس العلمية الآن؟ لماذا لا تتكلم في هذه القضية التي لا يختلف فيها مسلمان؟ أم أنها لا يحلو لها الكلام إلا تأييدا للعلمانيين والملاحدة في مواقفهم (استمرار إغلاق المساجد نموذجا).
من فضلكم , لا تعطوا هذا النكرة أكثر مما يستحق .فأنتم بذلك تشهرونه و هو لا يستحق