يتابع خمسة أطباء ضمن شبكة الأدوية العمومية المسروقة من المستشفى الجامعي بفاس، وينتمي الأطباء الخمسة جميعهم إلى القطاع الخاص، ثلاثة منهم تابعون إلى ثلاث مصحات بمدينة بني ملال والرابع إلى مصحة بمكناس، أما الخامس فتابع إلى مصحة بفاس، إذ يتابعون جميعهم في حالة سراح على ذمة هذه القضية، بعدما أدى كل واحد منهم كفالة مالية قدرها 100 ألف درهم، في الوقت الذي أحيل فيه ملف هذه القضية على قاضي التحقيق.
وورد في الجريدة الورقية التي أوردت الخبر أن وقائع هذه القضية تعود إلى حجز عناصر الأمن كمية مهمة من الأدوية العمومية في طريقها إلى مدينة مكناس، حيث أدت التحقيقات إلى توقيف ممرض رئيسي وممرض تخدير بالمستشفى الجامعي بفاس، إلى جانب مندوب إحدى الشركات الصيدلانية بمكناس.
سرقة الأكل والأدوية المخصصة للمرضى من المستشفيات المغربية جار بها العمل منذ أمد،لم يسلم منه إلا عهد السبعينات حيث كان أغلب المتخصصين أطباء أجانب منهم الكثير من البولونيين،وكان الممرضون والممرضات والمتمرنون مغاربة على خلق وطيبة وأمانة،فلا تسأل عن نظافة المستشفى وعن جودة الطعام وكميته وإعطاء الوجبات في وقتها وكل ذلك بالمجان،وحتى يومنا هذا أغلب المستشفيات لم تغير أسِرتها ولم ترى الصباغة من داخلها منذ أنشأت،وزادها تحطما هاته العصابات الطبية التي قبض عليها بفاس مثلا وماخفي أعظم فهه ظاهرة منتشرة للأسف في كل قطاع فالوظائف الشبح ومافيا الرمال والعقار والرحلات منتشرة كالنارفي الهشي موهذا يدفعنا لتساؤل ملح هل يجب علينا إيفاد أطباء وممرضين أجانب ومراقبين للمراقبين حتى نقلل الخسائر التي نتكبدها على يد أبنائنا الغادرين،وفي الحديث لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه.
على ما يبدو لي أن الاحزاب السياسية المبردة لقطاع الصحة عاجزة عن تدبير هدا القطاع أضف إلى ذللك التكنوكراط لقد أعلنوا عن.فشلهم. وقطاع الصخة هو قطاع اجتماعي بامتيار وصحة المواطن من الأولويات لا ينمو اي اقتصاد بدون صخة جيدى للمواطنين. ولنجاخ هدا القطاع اقترح وهدا رأي الشخصى .
اولا… تدبير السياسة الصحية ان يكون صارما
ثانيا طريقة التسير الحالية بدائية.
ثالثا العنصر البشري مؤهلا لكن يجب تحفيزات لاغرايءهم على المزيد
رابعا.. الصرامة والمراقبة والتكوين المستمر.
خامسا. خلق مجالس الافتحاص جهوية واقليميا
خامسا النقابات تصطاد دايءما في الماء العكر.
صحة المواطن من الأولويات. والتحفيز والتشجيع لموظفي الصحة مطلب أساسي نتمته.
سرقة الأكل والأدوية المخصصة للمرضى من المستشفيات المغربية جار بها العمل منذ أمد،لم يسلم منه إلا عهد السبعينات حيث كان أغلب المتخصصين أطباء أجانب منهم الكثير من البولونيين،وكان الممرضون والممرضات والمتمرنون مغاربة على خلق وطيبة وأمانة،فلا تسأل عن نظافة المستشفى وعن جودة الطعام وكميته وإعطاء الوجبات في وقتها وكل ذلك بالمجان،وحتى يومنا هذا أغلب المستشفيات لم تغير أسِرتها ولم ترى الصباغة من داخلها منذ أنشأت،وزادها تحطما هاته العصابات الطبية التي قبض عليها بفاس مثلا وماخفي أعظم فهه ظاهرة منتشرة للأسف في كل قطاع فالوظائف الشبح ومافيا الرمال والعقار والرحلات منتشرة كالنارفي الهشي موهذا يدفعنا لتساؤل ملح هل يجب علينا إيفاد أطباء وممرضين أجانب ومراقبين للمراقبين حتى نقلل الخسائر التي نتكبدها على يد أبنائنا الغادرين،وفي الحديث لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه.
على ما يبدو لي أن الاحزاب السياسية المبردة لقطاع الصحة عاجزة عن تدبير هدا القطاع أضف إلى ذللك التكنوكراط لقد أعلنوا عن.فشلهم. وقطاع الصخة هو قطاع اجتماعي بامتيار وصحة المواطن من الأولويات لا ينمو اي اقتصاد بدون صخة جيدى للمواطنين. ولنجاخ هدا القطاع اقترح وهدا رأي الشخصى .
اولا… تدبير السياسة الصحية ان يكون صارما
ثانيا طريقة التسير الحالية بدائية.
ثالثا العنصر البشري مؤهلا لكن يجب تحفيزات لاغرايءهم على المزيد
رابعا.. الصرامة والمراقبة والتكوين المستمر.
خامسا. خلق مجالس الافتحاص جهوية واقليميا
خامسا النقابات تصطاد دايءما في الماء العكر.
صحة المواطن من الأولويات. والتحفيز والتشجيع لموظفي الصحة مطلب أساسي نتمته.