وقالت جريدة “الأسبوع الصحفي” في عددها الصادر هذا الأسبوع، أن المستخدم ظل في قسم المستعجلات عوض أن يتم نقله إلى قسم الإنعاش، الأمر الذي تسبب في وفاته.
وتابعت نفس الأسبوعية أن المنظمة الديمقراطية للشغل اعتبرت أن عدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر بمبرر شيك الضمان يعتبر فضيحة تضرب في العمق المواثيق والإعلانات الدولية لحقوق الإنسان، وتمس الحق في الحياة، مطالبة بفتح تحقيق في النازلة، ومحاسبة المسؤولين عن وفاة المستخدم بالمستشفى نفسه.
باقين مشفتو والو ليجاي أشر
هذا ما يجري في المغرب كله من شرقه إلى غربه مع علم وزير الصحة ورئيس الحكومة
كيفُ يقدِّسُ اللهُ أمةً لا يأخذُ ضعيفُها حقَّهُ منْ قويِّها، و هوُ غيرَ مُتَعْتَعٍ ؟
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم: 6426 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
وقع نفس الحادث لأخي بنفس المستشفى. و لمن ستشكي.
اعلموا ان اخي كان يحمل هم الامة و البلاد و من خير من تعرف من الناس؛ و ذهب ضحية مسيرين سكيرين و لا شخصية و لا رجولة او نخوة فيهم.
هذا المستشفى يعمل فيه اطباء ليس لهم رخصة العمل؛ و لا يعطون للمرضى اوراق موقعة و مختومة رسميا؛ اي انهم يعملون خارج القانون.
المهم يسيرنا عصابات و الات تفتقد الحس الانساني. و لا تدري بخطورة ما تفعل.