لقد حدّثنا التاريخ أَنّ ثورةَ الملك والشعب كانت ضدّ المُحتلِّين الأجانب، الذين احتلوا الوطن؛ مِن أجْل استغلالِ خيراته، واستِعْبادِ أهله!
وظن الشعب المغربي، أنّه بعد الاستقلال، سينعم بالحرية والرفاهية والاطمئنان، والتقدم والازدهار!
وبعد خروج المُحتل مِن أرضنا، حدّدَثْنا الأيام أنّ أعداءنا الحقيقيين هم أولئك المُحْتالُون، الذين يستغلون النُّفوذَ والمناصِب، ويستأثرون بالخيراتِ ويَروْنها مكاسِب، ويتفنَّنُون في عرقلة التنمية وقبرِ المطالب!
ومعرفة العدوّ الحقيقي هي بداية الطريق للتغيير والتجديد، وفتح باب التفاؤل والأمل!
قال الشاعر:
يعيشُ بالأملِ الإِنسانُ فهو إِذا
أضَاعَه زالَ عنه السعيُوالعملُ!
لقد حدّثنا التاريخ أَنّ ثورةَ الملك والشعب كانت ضدّ المُحتلِّين الأجانب، الذين احتلوا الوطن؛ مِن أجْل استغلالِ خيراته، واستِعْبادِ أهله!
وظن الشعب المغربي، أنّه بعد الاستقلال، سينعم بالحرية والرفاهية والاطمئنان، والتقدم والازدهار!
وبعد خروج المُحتل مِن أرضنا، حدّدَثْنا الأيام أنّ أعداءنا الحقيقيين هم أولئك المُحْتالُون، الذين يستغلون النُّفوذَ والمناصِب، ويستأثرون بالخيراتِ ويَروْنها مكاسِب، ويتفنَّنُون في عرقلة التنمية وقبرِ المطالب!
ومعرفة العدوّ الحقيقي هي بداية الطريق للتغيير والتجديد، وفتح باب التفاؤل والأمل!
قال الشاعر:
يعيشُ بالأملِ الإِنسانُ فهو إِذا
أضَاعَه زالَ عنه السعيُوالعملُ!