أثبتنا أن اليهود، في القرآن الكريم، هم الذين كفروا برُسلهم بل وقتلوهم وكفروا بما أنزل على أنبيائهم، فانصرفوا إلى الفساد والإفساد.
وقد حلوا بفلسطين فاجتهدوا أن يبتكروا علاقة بينهم وبين أرض فلسطين تاريخياً وتوراتياً، والمؤكد أن كذبهم وافتراءاتهم فندها القرآن الكريم؛ ولذلك، كان ذلك أحد مصادر حقدهم على الإسلام بكتابه ونبيه، وعلى المسلمين بتشويه عقيدتهم والتحالف مع الظالمين والمتكبرين من حكامهم، والدس على كتاب الله ورسوله واعتبار كل الجرائم الصهيونية وإسرائيل جريمة “لا سامية”، بسبب سطوة اليهود على الحكومات الأوروبية.
أثبتنا أن اليهود، في القرآن الكريم، هم الذين كفروا برُسلهم بل وقتلوهم وكفروا بما أنزل على أنبيائهم، فانصرفوا إلى الفساد والإفساد.
وقد حلوا بفلسطين فاجتهدوا أن يبتكروا علاقة بينهم وبين أرض فلسطين تاريخياً وتوراتياً، والمؤكد أن كذبهم وافتراءاتهم فندها القرآن الكريم؛ ولذلك، كان ذلك أحد مصادر حقدهم على الإسلام بكتابه ونبيه، وعلى المسلمين بتشويه عقيدتهم والتحالف مع الظالمين والمتكبرين من حكامهم، والدس على كتاب الله ورسوله واعتبار كل الجرائم الصهيونية وإسرائيل جريمة “لا سامية”، بسبب سطوة اليهود على الحكومات الأوروبية.